المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ٢٢, ٢٠٠٧

كان الحصار الذي ضربه الأمن الباكستاني على "لال مسجد" أي المسجد الأحمر الثلاثاء 3 يوليو 2007 واقتحام المسجد صبيحة الثلاثاء 10 يوليو

صورة
سياسية ـ المسجد الأحم ر لعبة الكبار ولا عزاء للضحايا في باكستان رأي : عادل صديق كان الحصار الذي ضربه الأمن الباكستاني على "لال مسجد" أي المسجد الأحمر الثلاثاء 3 يوليو 2007 واقتحام المسجد صبيحة الثلاثاء 10 يوليو أي بعد أسبوع من بدء حصار دامٍ، لينتهي نهاية مأساوية، كان وقودها أربعين شاباً،وثلاثة جنود، وعشرات الجرحى امتداداً لحملة كبيرة قادها " برويز مشرّف " على المدارس الدينية التي وصفت بأنها متشددة وأنها لها صلات بالقاعدة، وبالطبع اتخذت أحداث سبتمبر 2001 ذريعة ملائمة لتحقيق الإرادة الأمريكية التي عدت نفسها المتضرر الرئيس عقب تفجيرات منهاتن ، لتعقب ذلك حملة معلنة لضرب أفغانستان 2001، وملاحقة القاعدة حتى داخل الحدود للدول المجاورة ثم ضرب العراق، واحتلالها إيذاناً بحملة كبرىعلى العالم الإسلامي للقضاء على حالة الرعب الذي أطلقوا عليه "وهم الرعب الإسلامي" ووصفه البعض بصناعةالموت لقد كان الهدف تجفيف المنابع ولم يكن الأمر قاصراً على باكستان الدولة المجاورة لأفغانستان التي تأوي القاعدة وقوات طالبان بل امتد إلى التعليم الديني في الدول الإسلامية

حوار الدكتورة رقية علواني :رواسب تاريخية دفعت الغرب ليطالب بحقوق للمرأة

صورة
يعود هذا الحوار إلى العام 1427 أثناء انعقاد ندوة التيسير في الحج في مكة المكرمة، ونشر لأول مرة في موقع إسلاميات الذي يشرف عليه فضيلة الشيخ الدكتور علي عمر بادحدح ـ حفظه الله ـ الدكتورة رقية طه جابر العلواني رواسب تاريخية دفعت الغرب ليطالب بحقوق للمرأة المرأة نالت حقوقها مع مهبط الوحي وهي في الغرب تختلف عن الشرق هناك تكامل في العمل الدعوي بين الرجل والمرأة أعد الحوار: عادل صديق نشأت ضيفتنا في كنف بيت عِلم هو بيت الدكتور "طه جابر العُلواني" رئيس جامعة العلوم الإسلامية والاجتماعية ورئيس المجلس الفقهي لأميركا الشمالية، و رئيس معهد الفكر العالمي الإسلامي، وجدت الأدوات التي تعين على الارتقاء العلمي والفقهي، فضلاً عن تحوّل فريد في حياتها حين نشأت نشأةً أخرى في الجامعة الإسلامية في ماليزيا يرعاها صفوة من العلماء هناك. وتشعّبت تخصصاتها ما بين الفقه وأصوله والعلوم الإنسانية ثم انطلقت إلى ما ينفع المسلمات في الخصوصية التي يتمتعن بها من دون الرجال، وعرّجت على الحوار مع الآخر والدعوة إلى الله على بصيرة والمقارنة بين الأديان.. وذلك حين أتيحت لها فرصة ذهبية في التواجد في الغرب،

مشروع باكستان النوويي ..تتنازل كوريا عن مشروعها النووي، وما بعده - وإن كانت لها مقدمات ـ بثتها وكالات الأنباء عن أنّ"كوريا وافقت على إيقاف مفاعل "يونغ بيون"

صورة
سياسية ـ الرعب النووي                              تنازل كوريا عن مشروعها النووي .. وما بعده كان مفاجأة - وإن كانت لها مقدمات ـ بثتها وكالات الأنباء عن أنّ" كوريا وافقت على إيقاف مفاعل "يونغ بيون "عن العمل بعد مباحثات المبعوث الأمريكي الخاص إلى شبه الجزيرة الكورية " كريستوفر هيل "والتي أعلنت في 23 يونيو الفائت، ما بين تشكيك وتحذير إلى أن كوريا لن تلتزم بما وعدت، لتحدث المفاجأة بإعلان وزارة الخارجية الأميركية في بيان لها أن كوريا الشمالية أغلقت السبت 14 يوليو مفاعلها النووي الرئيسي في " يونغ بيون "، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية "شون ماكورماك" في بيان بحسب وكالة الصحافة الفرنسية أنه «تم إبلاغ الولايات المتحدة أنّ "جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية" أغلقت منشآتها النووية في يونغ بيون، وأضاف البيان "نرحب بهذه المبادرة وننتظر التحقق من هذا الإغلاق ومراقبته من جانب فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي وصل إلى كوريا الشمالية". في الوقت ذاته رست ناقلة تحمل " زيت الوقود " في ميناء كوري شمالي في نفس الوقت الذي وص

جعفر بن أبي طالب طائر الجنة الغرّيد لقب جميل مليء بالانطلاق والحرية من قيود الأجسام

صورة
رجال ومواقف جعفر بن أبي .. طالب طائر الجنة الغريد رؤية : عادل صديق ومن مثل جعفر قربى وشبها ومنزلة عند الله ورسوله ، " طائر الجنة " لقب جميل مليء بالانطلاق والحرية من قيود الأجسام، وأتساءل مع مَن تساءل ممن لم يعلم إلا أن الموت نهاية رحلة الحياة، وأنه توقُّف قسريّ لا فكاك منه، هؤلاء الذين يحبون الحياة؛ ومن لا يحبها ؟ ويكرهون الموت ومن لا يكرهه، هذا شأن بشري تعلّق به الإنسان،ولتصحيح هذه الرؤية جاء نداء الإيمان بإعادة التوازن إلى النفس البشرية ، فالحياة حياتان : دنيا، وعليا، فالدنيا يعشق أصحابها البقاء والالتصاق بالجسد، ويعضّون على ذلك بكل قوة وهذا َلم يُرِدْ إِلاّ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ، وذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ أما الآخرون فلهم شأن آخر لقد عاشوا نعيم الجنة وهم في الدنيا ـ وجعفر ورفاقه منهم يتشوفون إلى العلياء ويعلمون علم اليقين أن مغادرة الجسد الثقيل بداية حياة جديدة ،واللهِ هذا ليس وهما، فهم يحبون ـ لا أقول الموت ـ ولكن عالما آخر بعد التخلص من ثقل التراب ليحلّق هناك في عالم الروح التي لا يعلم عنه أحدٌ شيئا إلا ربُّها ـ تقدست أسماؤه ـ وطائفة من أولئك الذين أعطاهم ال

حوار الدكتور محمود الزهّار:نقول للعرب ادعمونا بالمال والمواقف والباقي علينا

صورة
قبل الحوار يعود هذا الحوار لشهر نوفمبر2006 م حين كان الدكتور الزهار وزيرا للشؤون الخارجية للحكومة الفلسطينية وقبيل انعقاد ملتقى مكة الذي سعى لردم الفجوة بين حماس وفتح رغم قناعة الكثيرين من القادة العرب بشرعية حماس وسلامة موقفها  ولكنه درس في مقتضيات السياسة ومجاملة أناس على حساب الحق وإرادات الشعوب،ولفت انتباهي بساطة الدكتور الزهار وتواضعه، وأحسست أن الرجل على وجهه مسحة شهيد وهذا مطلب له ، ورغم أنه كان ذا منصب سياسي إلا أنه لم يتخل عن طبيعة المقاتل تواضعا وتبسطا، ومما لفت نظري عدم احترام العاملين في السفارة الفلسطينية من أبناء فتح لأنفسهم في تعاملهم مع صاحب المعالي الوزير .. فقد قال شاب مكلف بمرافقة معالي الوزير الزهار لزميله ساخرا : مدوخنا معاه من الصباح، وهذا هو الفارق بين فتح وحماس فالعلو والكبرياء لمن تدعمه الدول الكبرى وكنت قد أرسلت مجموعة اسئلة محرجة لفاروق القدومي رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية ولكنه لم يعرها اهتماما للأسف بل أجّلها ثم سافر، وبعد تم ملتقى مكة وشاركت فتح /حماس في الحكومة ولم يتحقق مما اتفقوا عليه إلا هذا الإنجاز، ولكن استمر أمن الرئاسة ، والأمن