المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ١١, ٢٠٢١

أشهر البريطانيين من العصر الفيكتوري اعتنقوا الإسلام

صورة
في أوج عصر الإمبراطورية قرر بريطانيون ترك الديانة المسيحية واعتناق الإسلام، وفيما يلي قصص ثلاثة من هؤلاء الرواد الذين تحدوا معايير العصر الفيكتوري في الوقت الذي كانت فيه المسيحية حجر أساس الهوية البريطانية. عبد الله كويليام بدأ اهتمام المحامي وليام هنري كويليام بالإسلام بعد أن رأى صلاة يؤديها مغاربة على ظهر عبّارة خلال استراحة في مياه البحر المتوسط عام 1887. وقال :"لم تزعجهم على الإطلاق قوة الرياح العاتية أو تأرجح السفينة. تأثرت كثيرا وأنا أنظر في وجوههم وتعبيراتهم، التي أظهرت إيمانا كاملا وصدقا". وبعد أن جمع معلومات عن الدين خلال فترة إقامته في طنجة، أسلم كويليام، وكان بعمر 31 عاما في ذلك الوقت، ووصف إيمانه الجديد بأنه "معقول ومنطقي وأنه يشعر على المستوى الشخصي بأنه لا يتعارض مع معتقداته". وعلى الرغم من أن الإسلام لا يلزم من يعتنقه بتغيير اسمه، اختار كويليام لنفسه اسم "عبد الله". صدر الصورة، ABDULLAH QUILLIAM SOCIETY التعليق على الصورة، اختار وليام هنري كويليام لنفسه اسم "عبد الله" بعد اعتناقه الإسلام  وبعد عودته إلى إنجلترا في عام 1887، أصبح دا