المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٢٨, ٢٠٢٠

الحوثيون خطر يتهدد باب المندب وبلدانه

صورة
هل من الممكن أن تشكل اليمن تهديدا لمصر حال تمكّن الحوثيين من زمام أمورها ؟ سؤال بالغ الأهمية يستحق منّا التأمل طويلا،فالوضع في اليمن بالغ الخطورة،ومن العجب وصول فلول الحوثيين مؤخراً إلى الحدود السعودية وتضع نقطة تفتيش في مقابل المعبر السعودي، والدول المطلة على ساحل البحرالأحمر شرقيه،وغربيه وسط صمت القبور. السعودية تعدّ التواجد الحوثي في الجنوب لا يشكل خطرا كبيراـ في الوقت الحالي على الأقل ـ وإن صرح المسئولون لديها   بأنهم يشعرون بالقلق تجاه التحركات الحوثية،ورغم وجود تصريحات إيرانية مثيرة تجاه السعودية تثير أيضا قلق السعودية ، ولكن بعد إمطار الرياض بالراجمات، ادرك العالم أن ترسانة السعودية المتجددة لا قيمة لها، وأنها كانت فقط مجرد آليات ليست للحرب إلا إذا فعلت من قبل حلف الاطلسي . ومن قبيل التذكير كان عهدنا أن نسمع الحكم السعودي" ألأ نتدخل في الشؤون الداخلية للدول ولا نسمح لأحد أن يتدخل في شئوننا الداخلية "كما كان الوضع البائس الجزيرة العربية كل ما كان  من آليات فقط للتخويف"يعني يا نحلة لاتقرصيني ولاعايزة منك عسل" كما يذكر النظام السعودي، نكتش

المثليون كائنات بشرية أيضا

صورة
يريدون الحرية الشاذة بل أكثرهم من أبناء الأسر المنفلتة الغنية التي ترتاد النوادي الليلية Night Clubوحياتهم كحياة أبناء الأغنياء. وبالطبع يبحثون عن المتعة الشاذة التي تجلب الاشمئزاز!، لا يرتبطون بأسرة ، ولا بأولاد، ولا تعرفون تربية أخلاقية أو دينية كما لا يعرفها الآباء والأمهات.   ونترحم على أيام كان "عمرو خالد" يأخذ بتلابيب هؤلاء إلى الخيروالبر،والإحسان، والآن لا يوجد من يأخذ بايدي هؤلاء إلى الله .  والكائنات الليلة حالها الشراب واللعب، ولا مانع من التمتع بالعاريات لأن هذا عندهم  Life Style من الحياة معتاد لديهم، والسقوط في الجنس بلا تبعات هو ديدنهم .  حياة بلا هدف إلاحياة اللذة ،والجري نحو المتعة بلا هدف، يفعلون ما يريدون، والشباب يتبارون على اصطياد البنات وخاصة ممن تقرّب إليهن من الشباب الذي له سمت من الجمال والجامح في تجاربه الجنسية وكلهم يعلنها،ويفخر بها.  كنت أحيانا ارتاد نادي الجزيرة لأتريض  قبل الغروب، فأجد مجموعة من الشباب المنفلت المتفسخ ـ في حقبة العشرينات أوأقل ـ يحوطون فتاة  صغيرة كالسوار بالمعصم بعضهم يثني على مفاتنها،والآخر يطلب

أقوى 5 عائلات ثرية تحكم العالم في الخفاء

صورة
هذه الأسرالعريقة يعرف أنها المسيطرة على الاقتصاد العالمي، وبالتالي يسيطرون على البنوك في العالم،والحكومات المتعاقبة  في أمريكا تعمل لها ألف حساب، وهذه الأسر تملك اقتصادات مرتفعة القيمة  بدأ الوجود السياسي لعائلة بوش مع "بريسكوت شيلدون بوش" الذي ولد عام 1895، والتحق بجمعية الجمجمة والعظام في جامعة ييل .  ويقال أن بوش قاد انقلابًا فاشلًا ضد الرئيس فرانكلين روزفلت بتمويل من كل من عائلة دوبونت وروكفلر ومورجان، وذلك لتثبيت دعائم الفاشية الديكتاتورية في الولايات المتحدة.  لكن تم التكتم على هذه المحاولة، وصعد بوش كرئيس للبنك الاتحادي الذي يعتقد أنه كان مكان إخفاء الذهب النازي. أصبح كل من ابن وحفيد بريسكوت، وهما جورج بوش الأب والابن رؤساء للولايات المتحدة، وقد شن كل منهما حربًا على العراق. استفادت من هذه الحروب شركات على علاقة بالعائلة، مثل: هاليبرتون، وكي بي آر. وتعتبر اليوم عائلة بوش أقوى عائلة سياسية في الولايات المتحدة، ولديها ثروات ضخمة في البنوك والنفط، عدا عن أن ابنها جيب بوش حاكم فلوريدا السابق قد يكون الرئيس القادم للولايات المتحدة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

العنصرية ضد الملونين والثورة ضد الرموز

صورة
روزا باركس: التي أجبرت   أمريكا   على التخلي عن العنصرية ADEL ANSARY عقب مقتل اثنين من الأمريكيين السود وانتفاضة الشعب الأسود كانت الرموز هي المستهدفة ،بوصفها أنها التي جلبت الشعوب السوداء إلى أمريكا،واستعبدتها،وإن كانت المساواة   بعد إلغاء التمايز العنصري   في أمريكا إلا أن الوضع يتفجر بين حين وآخر كلما اشتعلت بمواقف،ربما تفجرت ثورة "جورج فلويد " 30 مايو 2020 .. ليتذكر الناس أن أمريكا   تفتقر إلى العدالة   والمساواة، الأحداث السابقة كانت   كثيرة ودامية، وقد كتبت   منذ سنوات   مقالا   بعنوان : (قلعة الديمقراطية عنصريّة) كان ذلك  كان تظاهر آلاف الأمريكيين السود الجمعة 16 نوفمبر 2007 م في واشنطن لمطالبة الحكومة بمزيد من الحزم في مواجهة الجرائم العنصرية، وهذا له دلالته في قلعة الديمقراطية وحاميتها التي تبث دعاياتها ليلا ونهارا الديمقراطية في العالم .   بل بمختلف الذرائع تقتحم دولا تشعل حرائق لا ينطفئ، ويتركونها ـ إن تركوها ـ وهي خراب أو هو أقرب، كان الدافع الرئيس وراء التظاهرة ارتفاع عدد القتلى من الشبّان السود برصاص الشرطة أو المبالغة في ملاحقتهم .