المشاركات

عرض المشاركات من مايو ٢٩, ٢٠٢٢

نجيب محفوظ ولد فى اسره متوسطه فى حى الحسين فى القاهره سنة 1911كان موظف فى الدوله اسمه عبد العزيز ابراهيم احمد الباشا كاتب روائى مصرى كبير خد جايزة نوبل فى الادب سنة 1988. نجيب محفوظ هو ابو الروايه المصريه الحديثه من غير منازع

صورة
                                 جيب محفوظ عبد العزيز ابراهيم احمد الباشا (القاهره، 11 ديسمبر 1911 - الجيزه، 30 اغسطس 2006) كاتب روائى مصرى كبير خد جايزة نوبل فى الادب سنة 1988. نجيب محفوظ هو ابو الروايه المصريه الحديثه من غير منازع. لغاية 1988 نجيب محفوظ كان نشر 33 روايه و 13 مجموعة قصص قصيره ، و حوالى 50 قصه اتنشرت فى الجرانيل و المجلات ، و اكتر من 300 مقاله ، و عمل حوالى 400 حوار صحفى ، و اتنشر عن فكره و مؤلفاته أكتر من 40 كتاب ، و فصول عنه فى اكتر من 200 كتاب ، و اتكتب عنه اكتر من 2000 مقال ، و اتعملت عن حياته و اعماله الادبيه اكتر من 20 رساله جامعيه. اتولد نجيب محفوظ فى اسره متوسطه فى حى الحسين فى القاهره سنة 1911. كان ليه اربع إخوات و اختين و هو كان أصغرهم و كان بينه و بين اللى قبله 10 سنين ، و كان من ضمنهم واحد وكيل لديوان المحاسبه و واحد لوا فى الجيش ، و كلهم اتوفو قبله. ابوه كان موظف فى الدوله اسمه عبد العزيز ابراهيم احمد الباشا. لقب " السبيلجى " اللى اتضاف لإسم نجيب محفوظ ماهواش اسم حقيقى لكن كان مجرد لقب لقبه بيه صاحبه أدهم رجب كهزار اكمن جد لنجيب محفوظ كان ناظر كت

أمينة مصطفي الصاوى كاتبة الدراما الدينية وتعد من رواد كتاب الأعمال الدينية المصرية وأحد أصحاب الأسماء اللامعة في حقل التأليف التليفزيوني

صورة
  بقلم المهندس/ طارق بدراوى موسوعة كنوز “أم الدنيا” أمينة مصطفي الصاوى كاتبة الدراما الدينية وتعد من رواد كتاب الأعمال الدينية المصرية وأحد أصحاب الأسماء اللامعة في حقل التأليف التليفزيوني وأيضا أحد أصحاب البصمات والأعمال المصرية الفنية الدينية الدرامية في شهر رمضان الفضيل والتي كان يقوم التليفزيون المصرى بإنتاجها حتي حقبة الثمانينيات من القرن العشرين الماضي.  للأسف ولأسباب عديدة توقف إنتاجها في الوقت الحاضر وقد حققت في هذا المجال من النجاح والشهرة ما لم يحظ به غيرها وبلا شك كان جزء من هذا النجاح راجعا إلى إهتمام قطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري بإنتاج هذه الأعمال والتي كانت تجتذب المشاهدين في أوقات الذروة وكانت أعمالها في هذه الفترة أقرب الأعمال إلي ذوق الجماهير وميولهم وقبل هذا كانت أمينة الصاوي من أوائل المعدّين والمقتبسين الذين أسهموا في نقل الأدب القصصي لكبار الكتاب المصريين إلي وخشبة المسرح وكان ميلاد أمينة الصاوى بمحافظة الشرقية عام 1922م لوالد يعمل في الدعوة بالأزهر الشريف وهو الشيخ مصطفى الصاوي الذي تتلمذ على يديه العديد من كبار رجال الدين منهم الشيخ محمد متولي الشعراوي  ونالت

علي جريشة، قاضٍ وأكاديمي مصري، سُجن وعُذب لسنوات في عهد جمال عبد الناصر، وبعد الإفراج عنه اشتغل بالتدريس في مصر وخارجها

صورة
                                  23/10/2016 علي جريشة، قاضٍ وأكاديمي مصري، سُجن وعُذب لسنوات في عهد  جمال عبد الناصر ، وبعد الإفراج عنه اشتغل بالتدريس في مصر وخارجها، وقد خلّف كتبا حول الاتجاهات الفكرية وعن أنظمة "الطغيان والغباء". المولد والنشأة ولد علي بن محمد سيد أحمد جريشة عام 1935 في إحدى قرى ديرب نجم بمحافظة الشرقية  المصرية، وقد نشأ في أسرة متدينة. الدراسة والتكوين تلقى تعليمه الابتدائي في مسقط رأسه بديرب نجم ثم انتقل إلى القاهرة للدراسة الثانوية، وبعد ذلك التحق بكلية الحقوق ونال منها الشهادة الجامعية ثم درجة الدكتوراه. الوظائف والمسؤوليات عمل جريشة لفترة في سلك القضاء حيث شغل منصب وكيل النائب العام بالسويس ، كما عُين قاضيا بمجلس الدولة لأربع سنوات ثم نائبا لرئيس المجلس. وتولى التدريس بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، ولاحقا غادر البلاد إلى السعودية وتولى التدريس بجامعتي الرياض والمدينة المنورة. التجربة السياسية والفكرية تعرّف علي جريشة أيام طفولته على الإخوان المسلمين، وتتلمذ على مؤسس ومرشد الجماعة  حسن البنا.لكنه دفع ثمن انتمائه للجماعة غاليا حيث اعتقل عام 1965

جميلة بوحيرد. يوليو 1935. 5 أغسطس 2019، هي مناضلة جزائرية تعد الأولى عربياً، إبّان الثورة الجزائرية على الإستعمار

صورة
  جميلة بوحيرد .   يوليو   1935 .   5 أغسطس   2019 ، هي  جميلة بوحيرد إبّان   الثورة الجزائرية   على   الإستعمار الفرنسي   لها، في منتصف القرن العشرين. ولدت جميلة بوحيرد عام 1935 في حي القصبة بالجزائر العاصمة) هي مجاهدة جزائرية تعد الأولى عربياً،إبّان الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي في منتصف القرن الماضي. كانت جميلة البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها،فقد أنجبت والدتها 7 ذكور،ومع ذلك درست و واصلت تعليمها إلى أن التحقت بمعهد للخياطة والتفصيل حيث كانت تهوى تصميم الأزياء، مارست الرقص الكلاسيكي وكانت بارعة في ركوب الخيل إلى أن اندلعت الثورة الجزائرية عام 1954 حيث انضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وهي في العشرين من عمرها، ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أول المتطوعات لزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي. كان الطلاب الجزائريون يرددون في طابور الصباح فرنسا أمناً لكنها كانت تصرخ وتقول: الجزائر أمناً، فأخرجها ناظر المدرسة الفرنسي من طابور الصباح وعاقبها عقاباً شديداً لكنها لم تتراجع وفي هذه اللحظات ولدت لديها الميول النضالية. وكان دور جميلة النضالي يتمثل في