المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٩, ٢٠٢٠

وفاة المفكر الإسلامي المصري محمد عمارة:أرى أن النظم العربية أسهمت في ضرب العراق، وهم في جعلو المشروع الفارسي الصفوي يستبيح المنطقة العربية وخاصة المشرق العربي

صورة
 الدكتور عمارة: أرى أن النظم العربية أسهمت في ضرب العراق، وهم الآن يسهمون في جعل المشروع الفارسي الصفوي يستبيح المنطقة العربية وخاصة المشرق العربي، لأن المشروع الفارسي والتشيع الصفوي استقطب التشيع العربي وحوّل قطاع من الزيدية إلى جانبه، وعندما قامت للتشيع دولة فارسية استقطبت هذه الجماعات سواء في البحرين أو السعودية أو في اليمن، وبدأ هناك توجه أن هناك دولة، بالضبط مثل المشروع (الاسرائيلي).  للرجل ثقافة واسعة بالديانات العالمية الكبرى السماوية والوصفين في شرق آسيا، وعلاوة على ذلك فالرجل مكانة مرموقة في المجتمع الدولي فهو أحد الشخصيات العشرين العالمية التي اختارها الأمين العام السابق لأمم المتحدة “كوفي عنان” ليكونوا بمثابة حكماء العالم المعاصر”. هذا جزء من مقدمة "لماذا مقاييس عالمية للاخلاق ..للدكتور محمد عمارة الدكتور:هانس كينج كاردينال كاثولوكي ألماني، من جيل بابا الفاتيكان الحالي بنديكوس السادس عشر، ولكن ناقد السلطات الدينية الصارمة للفاتيكان لثقافتة الدينية للكاردينال"هانس كينج"رحمه الله" ولقد نشر الكاردينال هانس كينج بالالمانية كتابًا كبيرًا عنوانه (لماذا مقايي

الحرب التي لم يتنبأ بها أحد الدكتور ذيب هاشم

صورة
نحو عالم ما بعد كورونا د. ذيب هاشم ٢٤ آذار ٢٠٢٠ صاروخ ستينغر المتواضع المحمول على الكتف الذي تنتجه الولايات المتحدة بمئات الآلاف والذي ألهبت نيرانه العالم لعقود خلت، من أنغولا الى جزر الفوكلاند الى أفغانستان وغيرها.. سعره ٤٠٠٠٠ دولار تقريباً ، وهو يوازي سعر جهاز التنفس الاصطناعي الذي تصرخ ولاية نيويورك حالياً طالبة تأمينه لتقي مواطنيها غائلة الموت اختناقاً.  هذا دون ان نذكر الترسانات الهائلة من صواريخ الدمار المكدسة وأسعارها الخيالية حيث يتجاوز سعر صاروخ توماهوك وحده ١.٥ مليون دولار. إيطاليا صاحبة خامس اكبر أسطول جوي في حلف الأطلسي تصارع وحدها في مواجهة ذلك الجيش الخفي الذي يفتك بشعبها، ولا تمتلك أجهزة تنفس اصطناعي تساعد في اسعاف الضحايا الذين يتساقطون يومياً. بريطانيا العظمى مع ترسانة الـ ٢١٥ رأس نووي، كابرت في البداية ولم تعترف بجبروت كورونا وسطوته فتصرفت بعنجهيتها المعهودة، وتلقفت نظرية بائسة من جارتها هولندا، اسمها " مناعة القطيع " في مواجهة الفيروس القاتل، لتكتشف متأخرة فداحة خيارها. فرنسا أيضاً ذات الـ ٣٠٠ رأس نووي سارت على نهج بريطا

مذكرات تحت الحظر كورونا الشيطان الأخضر

صورة
جمهوريات وممالك الموزالعربية"العالم الثالث" نرى الزعيم وجلالته  ملك تايلاند يصطفي من محظياته 20 امرأة ! (  بسبب كورونا.. ملك تايلاند "يحجر"على نفسه مع 20 من صديقاته في فندق بألمانيا   ) ورأيناه وهو خارج من قصره عبرالشاشات ! شاهدنا مسخرة طوقت الرقاب وخاصة أنه يصطفي من نسائه مجموعة تؤمن له الراحة في أثناء الحجربأفخم فنادق اوروبا  وفي ـ المانيا بالذات،حسب كلامهم حيث أقل نسبة إصابة بـ #كورونا وأعلى نسبة شفاء مع اختفاءالرؤساء والملوك والأمراء من الظهور على الشاشات، والحمير  يصدقون ودول العالم الأول في أعلى نسبة إصابة وأعلى نسبة وفيات .ولا عزاء للفقراء.. (25/3/2020 ) كانت البوادر المخيفة التي بدأت في شهر مارس 2020 اسمها " كورونا" الرعب القاتل لم نكن نعرف أنه رعب قاتل فاشٍ قبل ذلك ، أو قولوا طاعون العصر،ومنذ عقدين لم نكن نعرف الطواعين الفاشية، ولكن سمعنا منذ أربعين عاما أن هناك طاعونا اسمه الإيدز (تاريخ المرض   كان أول تسجيل لظهور مرض   الإيدز   في الخامس من يونيو في عام 1981 عندما   اكتشف  - في الولايات المتحدة الأمريكية  واطلق عليه مرض   نقص المناعة ا

سَارِقو الوقتِ د.طارق ابو غزالة كثيرة هي الأمور التي تندرج في لائحة المتهمين بسرقة الوقت، الفيديو كليب ويكونُ بحق من أخطر وأعتى "سارقي الوقت"

صورة
                                                 البروفيسور طارق أبو غزالة التفكير الموضوعي  كثيرة هي الأمور التي تندرج في لائحة المتهمين بسرقة الوقت، ولكنْ على ما يبدو أن الفيديو كليب يكاد يتصدر تلك  اللائحة، ويكونُ بحق من أخطر وأعتى "سارقي الوقت" في زماننا، إن الفيديو كليب هو لحظات من عمر كــــل واحد فينا صممت بدقة و تقنية عالية ولهدفٍ محدد، ولسبب ما فإنّ هذه اللحظات - التي قلما يعيرها الواحد اهتماماً،  أو يحتسبها من وقته الذي يمضي بلا عودة – قد تحولت إلى خطرٍ حقيقي يهدد الأمة في أهم مصادر ثروتها..  وهو الشباب، ويخدم الهدف الذي صمم من أجله، فما هو هذا الهدف ؟  إن مشكلة الفيديو كليب وتأثيره الاجتماعي في شريحة الشباب خاصة، قد حيّرت كثيرين ممن يحرصون على هؤلاء الشباب وعلى النسيج الاجتماعي الذي يشكله . ولكن هذه المشكلة بنظري لم تشخص تشخيصاً دقيقاً، فكثير ممن عادى الفيديو كليب ـ وهو محق بهذه العداوة ـ ، عاداه لأنه مدعاة لإثارة الغرائز والشهوات وانحرافٌ عن جادة العفاف والطهر لما فيه من خلاعة وابتذال وعرض لمفاتن العورات التي هي بحق سهم من سهام إبليس . ولكن هل