فاجأ الداعية الإسلامي عبد الله رشدي متابعيه بإعلان وفاة زوجته بعد زواج دام 15 سنة دون أن يكشف عن سبب وفاتها وهل كانت تعاني من وعكة صحية مؤخرًا خاصة أنه حريص علي عدم الافصاح عن أي جانب من حياته الشخصية لمتابعيه
حالة جديدة من إثارة الجدل تسبب فيها الشيخ عبدالله رشدى، أحد ائمة وزارة الأوقاف، بعد هجومه على المختلفين معه فى الدين. ويرتبط اسم رشدى، بوقائع متعددة ومتناقضة شملت الهجوم على الأقباط والدفاع عن التيار السلفى مؤخرا وبشكل واضح كون برنامجه الذى أوقف من أول حلقة كان منفذا جديدا للتيار يخرج من تحت عباءة الأزهر وبعد الوقف تفرغ لإنتاج الفيديوهات للدفاع عن المسمى بابو اسحاق الحوينى و قام بعملية توفيق الأوضاع بين السلفية والأزهر. وكتب رشدى تدوينة على صفحته أسقط فيها حكم شرعى بعدم قبول عمل العالم الكبير مجدى يعقوب كون الله لا يقبل عمل الكفار وهاجم من سماهم بالشباب الملحد و بث فيديوهات يدافع فيها عن حالة هجوم الأزهر لأبو اسحاق الحوينى. وقال رشدى: العمل الدنيوى مادام ليس صادرا عن الإيمان بالله ورسوله فقيمته دنيوية بحتة، تستحق الشكر والثناء والتبجيل منا نحن البشر في الدنيا فقط، لكنه لا وزن له يوم القيامة: "وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثوراً"، ومن السفاهة أن تطلب شهادة بقبول عملك في الآخرة من دين لا تؤمن به أصلا في الدنيا، وذيل التدوينة بقوله الازهر قادم. وفى تدوينة أخرى قال...