المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر ١٨, ٢٠٢٢

أنشودة أول الغيث للمنشد أبو اراتب كلما اشتقت الى سماع الكلمة الجميلة بحتث على ابي راتب ، فيا حسرة على تلك

صورة
  كلما اشتقت الى سماع الكلمة الجميلة بحثت على ابي راتب ، فيا حسرة على تلك الحقبة الزمنية، اصبحنا نعيش زمنا نتحسر فيها على ماضي جميل الله عليك يا أبو راتب وعلى من كتب هالقصيدة وتحية للكورس ولكل من شارك في إنجاح هذا العمل كليب نعم إن أول الغيث الندى للفنان محمد أبو راتب من إنتاج فور شباب، وتدور كلمات الأغنية عن الأمل وأن أول المطر يبدأ بالندى، وعن التحدي وأن الشوك لابد أن يحيط بالثمار الطيبة. كلمات النشيد نعم إن أول غيث الندى سأروي به قاحلات المدى وأجعل منه سيول الشتاء لأغرق فيها حصون العدى وأمضي إلى كل بقعة أرضٍ وأغرس فيها لكي أحصد أسير وكلي ضياء ونور لأنني اتبعت نبي الهدى يرون بي الشوك من كل جنبٍ ولكن أرى الورد والمورد سأمضي وإن كان دربي مخيفاً وإن كان فيه يقيم الردى سنبعث في كل جيلٍ صلاحاً ونجعل من بيننا خالدا يكون شعاعاً في قلب الظلام وحصناً منيعاً إذا استنجد وشربة ماءٍ لري العطاشى ونوراً يضيء إذا استرشد أسير وكلي ضياء ونور لأنني اتبعت نبي الهدى   تابع أيضاً: كليب أن تدخلني ربي الجنة – عبد القادر قوزع كلمات الكليب “أن تدخلني ربي الجنة” أن تدخلني ربي الجنة … هذا فضل منك ومنة وتَهب لي

أدعو الله أن يثبت السفير ماهر إبراهيم بدار بالخير وجميع الذين رحلوا

صورة
        اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أجْرَهُم، وَلاَ تَفْتِنَّا بَعدَهُم، وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُم»                      كان ـ رحمه الله ـ بارا بأمي بعد موت خالتي وكأنه يرى فيها رائحة خالتى                                                                                                             

حربُ إثيوبيا.. هل تُنهِي مشكلةَ السّد..؟يبلغُ عَددُ سُكّانِهاَ أَكثرَ مِنْ 100 مليونَ نَسَمَةْ ..أمّا إقليمُ "تِيغَراَي" فيقعُ فِي الجُزءِ الشّمالِيّ مِنْ "إِثيُوبِيَا"ويزيدُ عددُ سُكّانِهِ عَنْ الـ 5 ملايين

صورة
  حربٌ أهليةٌ تجري فِيها مَعاركُ واشتباكاتٍ شَمالَ إثيوبيا    بينَ الحكومةِ المَركزيّةِ فِي أَديسْ أبَابَا وإقليمَ "تِيغراي".. مَا هى أسبابُ   الحَربِ الأهلِيةْ ..؟   ولماذا اشتعلتْ فِي هذهِ الأيام بالتحديد .؟ وما علاقتُهَا   بسدّ النّهضةْ ..؟ ومَا هُو تَأثيرُهَا عَلىَ مِصرْ ..؟ ..... إثيُوبيَا دولةٌ فِيدرَالِيّة تَتكونُ مِنْ أقاليمَ ذاتِ طَبيعَةٍ عِرقِيّةٍ مُستَقِلّهّ وإنْ كانَ هذاَ بشكلٍ صُورِيّ . يبلغُ عَددُ سُكّانِهاَ أَكثرَ مِنْ 100 مليونَ نَسَمَةْ   .. أمّا إقليمُ "تِيغَراَي" فيقعُ فِي الجُزءِ الشّمالِيّ مِنْ "إِثيُوبِيَا" ويزيدُ عددُ سُكّانِهِ عَنْ الـ 5 ملايين نسمة   ممّا يُمَثّل 6% مِنْ تِعدادِ سُكّانِ "إِثُيوبِيَا". تَعودُ بِدايةُ الحربِ الأَهْلِيةِ إلىَ العامِ 1974عِندَمَا قادَ الشّيُوعُيونَ والمَارْكِسِيُونَ   إنقلابًا ضدّ الحُكمِ الإمِبِرَاطُورِيّ المَلِكِيّ بقيادةِ الإمِبِرَاطُورْ هِيلاَسِيلاسي. وفي العام 1975 تمّ إلغاءُ النظامِ الملكي الإمِبِرَاطُورِيّ وتمّ تَشكِيلُ المجلسِ المَاركِسِيِّ..   لكِنْ سُرعَانَ مَا بَدأَ المَجلسُ المَ

الإِمام الداعية العلاّمة أبو الأعلى المودودي، ولد في مدينة (أورنج آباد) في ولاية حيدر آباد الدكن جنوبي الهند في بيت معروف بالعلم والورع، حيث تعلم العربية وعلوم القرآن والحديث

صورة
   الإِمام الداعية العلاّمة أبو الأعلى المودودي، ولد في مدينة (أورنج آباد) في ولاية حيدر آباد الدكن جنوبي الهند سنة (1321هـ / 1903م) في بيت معروف بالعلم والورع، حيث تعلم العربية وعلوم القرآن والحديث، وحفظ موطأ الإمام مالك عن ظهر قلب، وعمل في الصحافة في سن السابعة عشرة؛ حيث التحق بجريدة (المدينة) التي تصدر في (بنجور)، ثم تولى إدارة تحرير جريدة (التاج) اليومية التي تصدر في (جلبور) . وقـد ذهب إلى (دلهي) وقابـل مفتي الديار الهندية آنـذاك الشيخ كفـايـة الله الدهـلوي والشيخ أحمد سعيد سحبان الهند اللذين عهـدا إليه برئـاسة تحرير جريدة (مسلم) الأسبوعيـة التي كانت تصـدر من العاصمة دلهي بـلسان جمعية العلماء، ولم يتجاوز عمره السـابعة عشـرة، ثم عهدا إليه فـي سنـة 1924م بجريدة (الجمعية) اليومية رئيسًا لتحريرها أيضًا إلى سنة 1928م . وفي سنة 1926م، بدأ بكتابة سلسلة مقالات بعنوان: (الجهاد في الإسلام) طُبعت فيما بعد بكتاب ضخم، وهي ردّ على الزعيم الهندي (غاندي) الذي كان في قمة مجده آنذاك، وكان لهذه المقالات ولرسالته الثانية (الجهاد في سبيل الله) دويٌّ كبير أعاد الأمة إلى شيء من وعيها، ودحض المتخاذلين

تشييع جنازة الراحل الأديب ورائد الطب النفسي الدكتور يحيى الرخاوي من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط حضور كبير من زملائه وأصدقائه

صورة
  توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما بأزمة صحية مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار . بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان. وأمس الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط  نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع ". - الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961 . القصر العيني، الراحل اشتغل أستاذ الطب النفسي في وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية