المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٢٦, ٢٠١١

مصر التي في خاطري مصرالجميلة التي أحبها، وأرجو لها أن تكون تاجا على هام الأمم أدعو الله أن يجعلها في تقدم وازدهار وأن أستطيع أن أغيّر فيها ما حييت

صورة
مصرالجميلة التي  أحبها، وأرجو لها  أن  تكون تاجا على  هام الأمم، أدعو الله أن يجعلها في تقدم وازدهار وأن أستطيع أن أغيّر فيها  ما حييت كلمات أغنية مصر التي في خاطري:  كلمات: أحمد رامي ألحان:  رياض السنباطي  مصر التي فى خاطري وفى فمي.  أحــبها من كــــل روحي ودمي.  يالــــيت كل مــــؤمن بعزها يحبها حبي لها.  بني الحمى والوطن من منكم يحبها مثلي أنا.  نحبها من روحنا ونفتديها بالعزيز الأكرم.  من عمرنا وجهدنا.  عيشوا كراما تحت ظل العلم ِ تحيا لنا عزيزة فى الأمم.  أحبها لظلها الظليل  بين الـمروج الخــضر والنخيل.  نــــباتها ما أينعه مفضضا مذهبا.  ونيلها ما أبدعه يختال ما بين الربى.  بني الحمى والوطن  من منكم يحبها مثلي أنا.  نحبها من روحنا ونفتديها بالعزيز الأكرم.  من قوتنا ورزقنا.  لا تبخلوا بمائها على ظمى  وأطعموا من خيرها كلّ فم.  أحبها للموقف الجليل  من شعبها وجيشها النبيل.  دعا إلى حق الحياة لكل من في أرضها.  وثار فى وجه الطغاة م...

السلام هل يجهض التدخل الدولي في الشأن السوداني

صورة
  نشر في  موقع محيط الإخباري  في 14فبراير2007 تحقيق: عادل صديق س يظل السودان ـ وإلى أجل غير مسمى ـ يعاني من اضطرابات عرقية حيث لم تنجح حكوماتها المتوالية في مزج هذا الخليط القبلي معا، أو التقريب بين غير المتناغم من شعبها التي تجمعه كثير من الأواصر وتفرقه القبلية إلا خلال فترات قصيرة من التاريخ، فكثير من القبائل ترى أنها لم تشد معطيات التنمية ، على غرار سكان المدن ، لا بد من المطالبة بالحق الذي لم يصل إليهم منذ قديم . قد تبدو هذه الرؤية غريبة نوعا على المجتمع السوداني، ولكن أطرافا خارجية تدخلت لدفع بعض القبائل إلى التمرد والمطالبة بالحقوق ـ لمصالح تهمها ـ ، حيث يعاني الكثير من سكان السودان من انعدام وجود التنمية على الرقعة السودانية واقتصارها على العاصمة والمناطق النيلية ،كما يدعو المتمردون إلى المساواة والاعتراف العملي بحقوق المواطنة التي تساوى بين الجميع بغض النظر عن العرق والدين واللغة، ،كل ذلك أدى إلى ظهور الحركات التي تؤمن بالثورة على غرار الجنوبيين، سواء في الغرب من قبل سكان دار فور الذي يشكل 20 % من مساحة السودان، أو في شرق السودان الذي يشكل قنبلة موقوتة عرضة...

الأشعل: كنت أتوقع ثورة الشعب شخصية سياسية تخلّت عن مقتضيات البروتوكول، والتصنّع الذي يبديه السياسيون

صورة
السفير عبد الله الأشعل  حوار: عادل أنصاري شخصية سياسية تخلّت عن مقتضيات البروتوكول، والتصنّع الذي يبديه السياسيون دوما في محافلهم، أتخيله حين يكون في منصب  الرئاسة يسير ممسكا بحفيد صغير له، أو يدخل مع صديق ليتناولا القهوة في أحد المراكز التجارية . ورغم ذلك تجده الخبير في القانون الدولي، والسياسي المحنك، والأستاذ الجامعي والمُعارض للنظام السابق الذي قدم استقالته 2003 من الخارجية المصرية كاعتراض على سياسات مصر، كما وجه الكثير من الانتقادات للنظام ، وكان من أوائل من دعموا ثورة 25 يناير، ورغم اليأس الذي يبثه البعض متأثرين بشائعات النظام الساقط إلا أنه يؤمن بعمق أنّ المعجزة تحققت وبقي البناء الرشيد للأمة. كان الحوار مع الدكتور السفير عبد الله الأشعل الأستاذ بالجامعة الأمريكية والمرشح لخوض معركة الرئاسة وكان هذا اللقاء.  يناير؟ ـ هل كنت تتوقع قيام ثورة 25  قطعا "كانت كافة المؤشرات تؤكد قدوم الثورة" ولكن كان من الصعب على أي إنسان أن يتنبأ بميعادها, الفساد والمحسوبية والانهيار التام في كافة مقدرات الدولة ونهب خيراتها، وحرمان غالب أبناء الشعب...

الهلباوي: الثورة لا تحتاج وصاية

صورة
الهلباوي: الثورة لا تحتاج وصاية من أحد  الدكتور كمال الهلباوي  القيادي بجماعة الإخوان المسلمين  حوار - عادل أنصاري: فاجأ الدكتور .كمال الهلباوي ـ القيادي بجماعة الإخوان المسلمين ـ الكثيرين بالحضور إلى مصر من منفاه الاختياري في بريطانيا بعد رحلة طالت لأكثر من عقدين من الزمن منذ رحل لأول مرة إلى أفغانستان حين كان الصراع محتدما مع الاحتلال السوفييتي آنذاك. ويقول الهلباوي: إنه ذهب لأفغانستان لترشيد المقاتلين الذين جمعهم التواجد هناك من مختلف دول العالم لمحاربة الاحتلال السوفييتي، وأعقب ذلك رحيل آخر إلى بريطانيا وظل هناك إلى أن قامت الثورة، فقرر العودة. اللقاء مع الهلباوي دار حول "الثورة والإخوان" ـ عقود وأنت مهاجر فلماذا عاد الدكتور كمال الهلباوي إلى مصر الثورة ؟ لا شك أن الإنسان مهما اغترب لا بد أن يقترب فالإنسان فيه حنين فطري للوطن مهما ابتعد عن وطنه مثل كل كائن حي، ويتعجب الإنسان عندما يجد الأمم تتقدم للأمام ووطنه يرجع للخلف فيتساءل عن سبب تقدم تلك الأمم وتخلف وطنه ويحاول ان يساند في تقدم وطنه بما أوتي من قوة، فلا بد من الإسهام في جه...