لا تصوّبْ نحوَها طلقاتِ نارِكْدموع "البلتاجي" القليلة التي تماسك بعدها بعدما علم بارتقاء الشهيدة بارقة أمل أن ستكون في انتظاره هناك في "الفردوس المشهود".
لا تصوّبْ نحوَها طلقاتِ نارِكْ ، بل كانت دموع "البلتاجي" القليلة التي تماسك بعدها بعدما علم بارتقاء الشهيدة بارقة أمل أن ستكون في انتظاره هناك في "الفردوس المشهود". أسماء محمد البلتاجي ـ تقبلها الله في الشهداء ويبكيها "طيب أردوغان" الإنسان ومع الكثيرون الذين بكوا لبكائه وهو رئيس وزراء تركيا، وليس رئيس وزراء مصر" البابلي "، الذي يلتمس العذر للجميع في القتل، حتى لأمريكا التي قتلت ملايين البشر، ولم يشعر بالأسف، ولا ولا الأسى على آلاف رابعة الذين قتلهم هو بيد وزير الداخلية" محمد إبراهيم "، ووزير الدفاع " عبد الفتاح السيسي " عذرا الرئيس الفعلي لمصر على دماء المصريين التي سالت ، وأجساد الشهداء التي حرّقت، في حين يزيف إعلامنا كذبة بصوت مفتعل تدعي صاحبته أنها لا تزال حية"تدعي أنها أسماء البلتاجي" أسماء، وأن محمد البلتاجي يتاجر بها، وبموتها. ويراها أبوها الدكتور "محمد البلتاجي" رغم سجنه في رؤيا مبشّرة، لا يدري أخوها...