المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ١٦, ٢٠٢٠

كهنة المعبد وسرقة مقدرات مصر للاسف لم يكن الكثيرون من الشخصيات العامة يؤمنون بالله وهل الناصرية والساداتية ومن وراءهم السيساوية يعرفون الله ؟ اظن أن هذا واقع

صورة
الصورة التي أعلاه لا تكذب، حيث جمعت تلاثة من من الشخصيات، هيكل،وجمال ، والسادات، ويجمع بينهم أنهم كانت لهم بصمات سلبية في حكم  مصر، وإن كان أكثرهم  فتكا عراب الثورة " هيكل " ولولاه  ما سقط من جاء بعدهم . للاسف تحولت مصر إلى تكية بعد إنقلاب 23 يوليو، كان يحكم  مصر الملك فاروق ، وكانوا ينعتونه بالظالم، فجاءت مجموعة حوّلت مصر إلى تكية (وظلمات بعضها فوق بعض)، لم تحكم بالقسط، ولا بأي منظومة مستقلة، حتى لو كانت منظومة هجين من الشرق أوالغرب، بل حكموها بحكم السادة، والعبيد وظلوا يتوارثوها بينهم، والقاسم المشترك " الكرسي " في عهد الملك سعود حدثت مناوشات وتقليل من شان السعودية والحكم فيها بعد إنقلاب يوليو، وحدث تقارب بعد ذلك بين السعودية والعهد الناصري، وتقرر زيارة جمال عبد الناصر والسادات وأنيس منصور وعدد من الشخصيات، والبروتوكول السعودي لكبار الزوار أن يكرّموا الزوار بالعمرة  الملكية ،  حين كان أي إنسان يذهب إلى السعودية يتشوف للحرمين وأنا كذلك كنت حين أزور السعودية أبدأ بالحرمين. فحين يزور أحد السعودية  يبدأ بأداء " مناسك العمرة "،أما الذي حدث أمام أنيس من