المشاركات

عرض المشاركات من 2020

الأسطورة وهيكل سليمان البحث عن السراب نبي الله سليمان بناء أطلق عليه اسم "الهيكل" لوضع التابوت الذي يحتوي على الوصايا العشر فيه

صورة
                               ه 29/7/2001 إعداد: محمد عبد العاطي الهيكل عند اليهود هو بيت الإله ومكان العبادة المقدس، وطوال الفترة بين عهد النبي موسى إلى عهد النبي سليمان عليهما السلام لم يكن لليهود مكان عبادة مقدس ثابت. وكانت لوحات الوصايا العشر توضع في تابوت أطلق عليه اسم "تابوت العهد" وخصصت له خيمة عرفت بـ "خيمة الاجتماع" ترحل مع اليهود أينما رحلوا. وقد مرت قصة الهيكل بعدة أطوار عبر التاريخ منذ بناه النبي سليمان عليه السلام والذي امتد حكمه بين عامي 965 و928 ق.م. الهيكل في عهد سليمان بنى نبي الله سليمان بناء أطلق عليه اسم " الهيكل " لوضع التابوت الذي يحتوي على الوصايا العشر فيه، غير أن هذا البناء تعرض للتدمير على يد القائد البابلي نبوخذ نصَّر أثناء غزوه لأورشليم (القدس) عام 586 ق.م. الهيكل في عهد الفرس وبعد أن استولى الفرس على سوريا وفلسطين سمح الملك قورش عام 538 ق.م لمن أراد من الأسرى اليهود الرجوع إلى أورشليم وأمر بإعادة بناء الهيكل. الهيكل في عهد الإغريق ظلت فلسطين تحت الحكم الفارسي إلى أن فتحها الإسكندر المقدوني عام 332 ق.م، وتأرجحت السيطرة على أورش

المعماري المصري والفيلسوف السكندري"الدكتورحسن فتحي "جاء للحياة 23 مارس 1900وانتقل إلى حلوان وهو في الثامنة من عمره مع اسرته للإقامة في جنوب القاهرة ومن القرية المصرية انطلق .

صورة
  جاء للحياة 23 مارس 1900وانتقل إلى حلوان وهو في الثامنة من عمره مع اسرته للإقامة في جنوب القاهرة ومن القرية المصرية انطلق . قال المعماري الشهير:أعمل للفقراء فالإحصاءات تقول أن هناك 800 مليون من البشر في العالم الثالث يموتون موتا مبكرا بسبب الإسكان الشائه غير الصحي. بينما يعيش الرأسماليون حياة مترفة لا يعبأون بالفقراء، وللفقراء عمل حسن فتحي طيلة حياته ـ رحمه الله ـ ، استمعت إليه جيدا حين تكلم عن بيوت الفقراء، وكيف اختار مكانا في الواحات ليقيم حلمه هناك، وصمم بيوتا في صحراء قاحلة ترتفع درجات الحرارة لتتعدى الاربعين. كان تيار الهواء وتجاهه الملهم لعبقريته ، ليصمم بيتا في الصحراء بتكييف طبيعي ، وبقباب سخر زملاؤه منها وادعوا أنها تشبه المقابر ونجح الرجل وامتدت أفكاره إلى قارات الدنيا لتثبت نجاحه وانحيازه للفقراء. ربما تساءلت يومًا: كيف يُؤخَذ من جمال حمدان مئات الاقتباسات،ولا يمر نقاش متلفز أو غيره يَعْرِضُ للعلوم الاجتماعية والجيوستراتيجية إلا ويُستَشهد بمقاطع من كتابه " شخصية مصر " كمرجع محل اتفاق، ثم بعد ذلك لا يَلقَى هو نفسه التكريم اللائق، كأن يُقام له تمثال في ميدان أو ف

أناشيد ملحمة الدعوة عيناه تسبحان في الشرود من يوم أن أريق أول قطرة من دماء إخوته الشهداء فينادي واحة الأمان أن تقفر

صورة
  ملحمة الدعوة  للشيخ  إبراهيم   عزت   عيناه تسبحان في الشرود من يوم أن أريق أول قطرة من دماء إخوته الشهداء .. فينادي    واحة الأمان أن تقفر .. وسنابل العطاء أن تتكسَّر وتسجد تيجانها الشَمَّاء .. وينادي خضرة الزيتون رمز السلام .. أن ترتدي السَّواد حداداً علي السلام .. ومدامع السحاب أن تودع كلَّ شبر من السماء دمعة .. وأن تكثر البكاء  علي الحرمات التي ينتهكها   الظُّلام .. أعداء السلام .. أعداء الحرية .. بل أعداء الإنسانية .. ولا ينسي الشاعر أن    يذكِّر الريحان .. بأنَّه يوماً قد   ارتوي بدماءٍ مؤمنةٍ بريئةٍ في أرض حرام .. فما أفظع أن تهان الفتاة المؤمنة المجاهدة    لأنها تقول ربِّي الله .. ويلجأ الشاعر إلي ربِّه سبحانه يصف له سوء الحال .. فالطواغيت ينهبون خيرات شعوبهم .. ويزجُّونهم في  محافل التعذيب الهمجيِّ .. فيُقهر من يُقهر .. ويثبت من أيَّده الله بالثبات .. وبعد ذلك يسائل الشاعر نفسه. هل يتابع  الطريق؟ ويتردد في الإجابة .. إلاَّ أنَه لا ينسي أن يهدي إخوة الطريق دعاة الحق ..    دموعاً سخيَّة .. ويتذكَّر العهد  الذي عاهُدوا الله عليه .. ويهُّم بالإجابة فتنتابه رعش