المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٨, ٢٠٢١

مأثورات الخليفة عمر إبن الخطاب رضي الله عليه

صورة
  سيظل الفاروق عمر ابن الخطاب نسيج وحدة في إدارة الأمة التي تركها رسول الله صلى اللع عليه وسلم ، وأتذكر أنني قرات كتابا في سني  عمري في المرحلة الثانوية للأستاذ العقاد الرجل النحريرالذي أسس العبقريات بموازنة رائعة، ولكن التعليم الثانوي لم يعد كذلك، لأن المسؤولين عنه وضعوا مناهج لبرالية لطمس التاريخ الإسلامي كليةً التي وانقرض مثل هذه الكتب في المدارس ! استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.  أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.  قال عمر رضي الله عنه: لو كنت تاجرًا ما اخترت غير العطر؛ إن فاتني ربحه لم يفتني ريحه. من قال أنا عالم فهو جاهل.  عليك بالصدق وإن قتلك.  كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت. من قال أنا عالم فهو جاهل.  عليك بالصدق وإن قتلك. كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.  إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.  تعلموا المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته. إذا

ذكريات انتصار إرادة الوحدة وإنكسارها من ذاكرتي التي وعتْ حرب 1973 والدعم الكبيرلمصر،قبل انطلاق الحرب من قِبل الملك فيصل ـ رحمه الله ـ للسادات حيث ذهب مستجيرا بالملك فيصل، وطلب الدعم

صورة
  الزمان والمكان من ذاكرتي التي   وعتْ حرب 1973 والدعم الكبيرلمصر،قبل انطلاق   الحرب من قِبل الملك فيصل ـ رحمه الله ـ للسادات حيث ذهب مستجيرا بالملك فيصل، وطلب الدعم منه ، لإنه داخل على حرب، وكان الدعم   اللوجستي جاهزا بالمال والعتاد والسلاح ووقف البترول .   كلمات منيرة من الملك فيصل ابن عبد العزيز:  إننا في هذا البلد الشريف نعاهد أنفسنا على أن نكون ـ بحول الله وقوته ـ خداماً ـ لشريعة الله ـ داعين إلى الله ، متعاونين مع كل إخواننا المسلمين في أقطار الأرض لما فيه نصرة هذا الدين، وتحكيم شرع الله وخدمة شعوبنا، بل وفي نشر العدالة في العالم أجمع، لو لم اكُن ملِكاً لكُنتَ معلماً، لقد كنا نعيش تحت الخيام ونستطيع أن نعود إليها فإن نخسر المال خير من أن نخسر الشرف . كان السادات    يتحرك بطريقة الود مع الشعوب العربية وخاصة ليبيا، وتونس،والجزائر، والمغرب، و حذر الملك فيصل السادات    قبيل الحرب الا يعوّل على القذافي    في دعم قرار الحرب،ويأخذ منه ما يستطيع ، والباقي على السعودية    فيصل، وحدث    ما أدركه    الملك فيصل، لذا كان غضب السادات كبيراً بضربة خاطفة لحدود ليبيا كانت شخصية " كمال أد