المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ٣, ٢٠٢٢

لا لتشويه الشرفاء الأبطال (من هو المهندس خيرت الشاطر) منذ انقلاب الثالث من يوليو 2013 تعرض أكثر من 12 ألف مصر لعمليات اختفاء قسري لمدد متفاوتة، بل إن بعضهم لا يزال مختفيا منذ سنوات

صورة
  حوار وطني تحت تهديد السلاح (قبل المقال.. بخصوص دعوة الحوار ، وحتى لا يفهم مقالي بشكل خاطئ.. أنا شخصيا لست ضد أي حوار شرط ان يكون جادا وحقيقيا وشاملا ، يعيد الحقوق لأصحابها،، لكنني أرفض حوارا هزليا شكليا تحت تهديد السلاح ،، وهذا ما عبرت عنه في مقالي) وإلى نص المقال حوار وطني تحت تهديد السلاح دعوة لحوار وطني يطلقها رأس النظام المصري، يسبقها ويصاحبها ويلاحقها قتل واعتقال ومطاردة، ومصادرة. زعماء سياسيون كانوا حتى الأمس منبوذين أو حتى معتقلين يشاركون السيسي إفطاره الرمضاني، ويتبادلون معه أطراف الحديث. في المقابل؛ معتقلون من الأحزاب المشاركة في الإفطار محرومون من أبسط حقوقهم الأدمية، وآخرون ينضمون لهم تباعا. نظرة على المشهد المصري الحالي تكشف اضطرار النظام للبحث عن شركاء يتحملون معه الأعباء الحالية والمستقبلية التي لم ولن يشاركوا في صنعها، ومعارضة منهكة، تهفو لأي حوار يحفظ ما تبقى منها، ويحرر سجناءها، ويعيد مهجريها، ويمنحها مكانا ولو صغيرا تحت شمس الوطن. هو حوار يفرضه طرف قوي على طرف ضعيف مجرد من أي قوة.. حوار يجري تحت تهديد السلاح، لا يستطيع المدعوون في الداخل رفضه، حتى لا يتعرضوا لمزيد م

السادة مشايخ الأزهر الشريف كانوا من القمم وندعوا الله أن يجعلهم في عليين مع الصالحين والذين أنعم الله عليهم

صورة
  قائمة مشايخ الأزهر بالترتيب محمد الخرشي : هو محمد بن عبد الله الخرشي شيخ الأزهر في (1090 هـ – 1101 هـ).يعد الإمام الخرشي أول إمام للجامع الأزهر وأحد كبار العلماء المسلمين،وكان عمره وقتذاك حوالي ثمانين عامًا، واستمر في المشيخة حتى توفاه الله. إبراهيم البرماوي : هو الإمام إبراهيم بن محمد بن شهاب الدين البرماوي تولى المشيخة بين عامي (1101 هـ – 1106 هـ). محمد النشرتي : أحد أعلام الفقه المالكي، وثالث شيوخ الأزهر، .تولَّى مشيخة الأزهر سنة 1106 هـ – 1120 هـ. عبد الباقي القليني : رابع أئمة الأزهر تولى المشيخة سنة 1120هـ. محمد شنن: أحد أعلام الفقه المالكي ،تولى مشيخة الأزهر عام 1120 هـ حتى 1133هـ. إبراهيم الفيومي : احد اعلام الفقه المالكي ،تولى الشيخ الفيومي مشيخة الأزهر بإجماع الشيوخ سنة 1133 هـ/1720 م، بعد وفاة الشيخ محمد شنن. عبد الله الشبراوي : تولى الشيخ الشبراوي مشيخة الأزهر عام 1137 هـ/1724 م، وكان أول من ولي المشيخة من مشايخ المذهب الشافعي. محمد بن سالم الحفني: تولى الشيخ الحفني مشيخة الجامع الأزهر بعد وفاة الشيخ الشبراوي عام 1171 هـ/1757 م، وظل في منصب المشيخة مدة عشر سنوات. عبد الرؤ

إغتالوا الجسد والآن محاولات اغتيال النموذج الذي يرمز له..(إمكانية وجود الحاكم الذي يحمل الفضائل ويجمع بين قيم الأصالة وقيم الحداث

صورة
إغتالوا الجسد والآن محاولات اغتيال النموذج الذي يرمز له..(إمكانية وجود الحاكم الذي يحمل الفضائل ويجمع بين قيم الأصالة وقيم الحداثة) لقد فُرض علينا طيلة عصر الانحطاط وعصر الاستعمار المباشر وغير المباشر وكلاء من الدكتاتوريات العسكرية والملَكية والقبَلية العربية، التي صَوّرت نفسها قيادات إصلاح ثوري لأوضاع الأمة، بينما كانوا رمزاً لعدم النظافة وعدم الأمانة وعدم الكفاءة وعدم العزم وعدم المعرفة بحاجات العصر الحديث، لأنهم كانوا جميعا من جنس السيسي جهلاً وغباءً وجهالةً وعمالةً، أخرجت الأمّة من كل دور في المنطقة والعالم، وهبطت بها إلى أسفل سافلين، بعد أن باتت الكلمة العليا فيها لأسفل السفلة عملاء الغرب وأذرعه (إسرائيل) و (إيران)، لكأن الانحطاط هو القانون المطلق في التاريخ الإنساني! لقد كان الشهيد والرئيس و الدكتور “ محمد مرسي ” -رحمه الله – نموذجاً ذا دلالةٍ رمزيةٍ كامنةٍ في نفوس وأذهان شعوب الأمّة ألا وهي “إرادة التخلص من الانحطاط تحقيقاً لأهداف الربيع العربي”. فكان الشهيد مرسي مثالاً لنظافة اليد والأمانة وكفاءة التكوين والحرص على الوطن، والدِّراية بضرورة المُصالحة بين قيم الأصالة وقيم الحَدَا

خواطر صائم في إسطنبول: سبع سنوات بعيدا عن القاهرة، ما يعني سبعة "رمضانات" من غير السيدة زينب، والجامع الأزهر، والسلطان حسن، ومقاهي شبرا ووسط البلد وشارع شامبليون

  سلطنة بورنجا تعلن الحرب على محلات الكشري ذهبت سيدة مصرية مسيحية لاصطحاب ابنتها إلى البيت بعد يوم طويل، حضانة وتمرينا، كان هذا في نهار من رمضان الجاري. وقبل موعد الإفطار بأقل من ساعتين، طلبت الصغيرة أن تأكل، فأخذتها الأم إلى محل كشري، وطلبت، وبدأت في تناول الطعام. جاء أحد العاملين، مسرعا، ليخبرها بأنه ممنوع الأكل قبل أذان المغرب، ردّت ببساطة، وفق روايتها، يعني إيه؟ .. مش ده مطعم ومفتوح والناس قاعده، رد العامل: الناس تقعد بس محدّش ياكل قبل الاذان. .. قالت السيدة: أنت صايم ومستني الاذان.. براحتك.. أنا مش صايمة وقاعده في "مطعم"، والأكل قدّامي إزاي ماكلش؟ رد العامل بحسم: هو ده "النظام". وجاء آخر، بدا للسيدة أنه مدير العامل، لا ليحل المشكل، بل ليكرّر كلام العامل .. ممنوع الأكل .. وهو ده "النظام". يحتاج " يوم " المصري العادي إلى دراسات معمقة تتقاطع فيها تخصّصات علوم النفس والاجتماع والتاريخ والسياسة والأنثروبولوجيا، مع إعطاء أهمية خاصة لعلم الحفريات، كما يمثل أي "حدث"، مهما بدا عاديا، وساذجا، مادّة خصبةً لكتاب الكوميديا. ولكن في بلد آخر،