المشاركات

عرض المشاركات من يناير ٨, ٢٠٢٣

البطل محمد رشوان .. بطل مصري خسر نهائي الجودو في اوليمبيات لوس انجلوس عام ١٩٨٤ متعمداً فأحترمه العالم أجمع

صورة
  ,, البطل محمد رشوان .. بطل مصري خسر نهائي الجودو في اوليمبيات لوس انجلوس عام ١٩٨٤ متعمداً فأحترمه العالم أجمع ! قدم البطل المصري محمد رشوان درس في الأخلاق عندما قرر الخسارة بشرف أمام الياباني "ياسوهيرو ياماشيتا" الذي كان مصاباً في المباراة النهائية ورفض ان يستغل إصابة منافسه وفضل الفوز بشرف بالميدالية الفضية بدلاً من الفوز بالذهبية بالخسة لينال أحترام وتقدير العالم أجمع وتشيد بموقفه النبيل جميع وسائل الأعلام. تم تكريمه من منظمة اليونيسكو بجائزة اللعب النظيف عام ١٩٨٥ وجائزة أحسن خلق. ديني بيمنعي ان اضرب مصابا.. من أجل ميدالية في أولمبياد لوس أنجلوس عام ١٩٨٤ كان لاعب الجودو المصري #محمد_رشوان في الأولمبياد ، وفاز باكتساح في الأدوار التمهيدية ، وفوجئ الجميع أنه سيلعب المباراة النهائية، ومصر لأول مرة فى التاريخ ستأخذ ميدالية أوليمبية، إما ذهبية أو فضية ، وبدأت الصحف والإذاعات والتليفزيون بنشر الخبر وصار الجميع يهلل باسم البطل ونقلت المباراة على الهواء ، و كان خصمه بطل أبطال العالم الياباني ياماشيتا. لكن ومع بداية المباراة لوحظ شيء غريب جداً .. رشوان كان فى الإلتحام مع خصمه

محمد إقبال من قام يهتف باسم ذاتك قبلنا من كان يدعو الواحد القهارا عبدوا الكواكب والنجوم جهالة لم يبلغوا من هديها أنوارا

صورة
  ’’’’ تأليف : محمد إقبال تلحين : رياض السنباطي إنتاج : 1967 من قام يهتف باسم ذاتك قبلنا من كان يدعو الواحد القهارا عبدوا الكواكب والنجوم جهالة لم يبلغوا من هديها أنوارا هل اعلن التوحيـد داع قبلنا وهدى القلوب اليك والانظارا ندعوا جهارا لا اله سوى الذى صنع الوجود وقد الاقــدارا اذا الايمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن لم يحى دينا ومن رضى الحياة بغير دين فقد جعل الفنـاء له قرينا وللتوحيد للهمم اتحـاد ولن تبنوا العـلا متفرقينا الم يبعث لامتكم نبى يوحدكم على نهج الوئام ومصحفكم وقبلتـكم جميعا منار للاخـوة والسلام وفوق الكل رحمان رحيم

ألفنانة المعتزلة "وفاء مكي" بعد ما طلعت تشحت عشان مش لاقية فلوس تأكل امها الغلبانة مصابة السرطان، وابنها في عز نجوميتها

صورة
                                             عشان بس حالة التعاطف الزايدة عن حدها للفنانة المعتزلة "وفاء مكي" بعد ما طلعت تشحت عشان مش لاقية فلوس تأكل امها الغلبانة مصابة السرطان، وابنها في عز نجوميتها وشبابها الجامح، كانت متجوزة من شخصية تقيلة، وكانت مشغلة عندها بنتين تحت سن ال١٦ سنة، جايباهم من "ابنهس" المنوفية اسمهم مروة ١٥ سنة مشغلاها تطبخ وتمسح، وهنادي ١٤ سنة مشغلاها لبيسة عندها، جميل الكلام؟ في يوم من ايام شهر سبتمبر ١٩٩٨م، وجوزها مش موجود، وامها في البيت، "مروة" بتنضف جمب الاوضة شافت الفنانة "حسب ادعاء مروة" في حضن شخص غريب ونازلين ضحك وعربدة، قوم البنت تشيل في نفسها لحد ما الغريب يمشي وجوزها ييجي، وتخش عليه تقرر انها تقوله اللي شافته، اخلاصا للي آويها لا اكثر ولا اقل. الراجل سمع اللي قالته من هنا، وقام ضاربها بالقلم، وخرج لمراته الفنانة اللي مستغفلاه واتخانقوا سوا، وايه اللي البنت بتقوله ده، وبتستغفليني يا مدام؟ والجو ده، لحد ما سابلها البيت ونزل. - اول ما نزل من هنا، مين السبب في ده كله؟ البت الشغالة اللي اسمها مروة .. والدة الفنانة بدل