المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٦, ٢٠٢٠

وصف مصر قام به رجل واحد صحت رجولته هو "زهير الشايب" لأول مرة أعرف أن الذي ترجم كتاب"وصف مصر" من ثمانية أجزاء عن اللغة الفرنسية

صورة
            ظننت جهلاً أن فريقا من المترجمين كان وراء هذا العمل الكبيرالذي تمخض عن الحملة الفرنسية، التي سعت إلى التعرف على خبايا مصر، من ناحية، واستعمار دولة لها قدرها في التاريخ(هي مصر مقبرة الغزاة) واستطاعت خلال سنوات الاستعمار، والمقاومة له أن تتعرف، وتسرق مقدرات مصر،وإن كشفت عن مكنون مصر الكنانة. رصدت الحملة مع علمائها تاريخ مصر، أوبعضا من مكنونه، وتمخض عن ذلك الحسنة الإيجابية الوحيدة، ( وصف مصر ) أما الباقي  فكان أشلاء ودماء، وكنت دائما  أنعت الاستعمار الفرنسي بأنه من أسوا المستعمرين والأكثر دموية من حيث كمّ القتلى والمصابين، والتصدي لعلماء الأزهر وطلاب علم،بل الدخول إلى الجامع الأزهر بخيولهم وأطلقوا النار على المقاومين الأبرار. واهديت نسخة هامة من الكتاب الذي كشف لنا الكثير من خبايانا الإيجابية، وأيضا من سرقات الحملة الفرنسية ، وسفكهم لدماء المصريين ودخلوا  بالاحذية،والخيول الأزهر الشريف.   لأول مرة أعرف أن الذي ترجم كتاب" وصف مصر " من ثمانية أجزاء عن اللغة الفرنسية هو النابغة" زهير الشايب " الشاب الأديب الذي أخذ على عاتقه ترجمته بعدما توقف المشروع رسميا، لأن

كيف تجتاز الأمة المحنة التي تعيش فيها ؟وأحبُّ أنْ أستتِيبَ أمّتَنَا يعني مصر،وأستتيِب أمّةَ الإسِلاَمِ فيِ كلِّ الأقطارِ أنْ ترجِعَ إلىَ أحْضَانِ ربِّها،إنْ أرَادتْ أنْ يَنصُرهَا الله، لأنَّ الله ـ تعالى ـ قال:(ولقَدْ سَبقتْ كلمتُنَاَ لعبَادِنَا المُرْسَلينْ،إنّهُمْ لَهُمُ المَنْصُورُوُن،وإنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الغَاِلبُونْ )

صورة
كيف تجتازُ أمتُنا المِحْنةَ التيِ تعيشُ فيها؟الشيخُ محمّد متولّي الشعراوي يوجه رسالة إلى الأمّة الإسلاميّةوأحبُّ أنْ أستتِيبَ أمّتَنَا يعني مصر،وأستتيِب أمّةَ الإسِلاَمِ فيِ كلِّ الأقطارِ أنْ ترجِعَ إلىَ أحْضَانِ ربِّها،إنْ أرَادتْ أنْ يَنصُرهَا الله، لأنَّ الله ـ تعالى ـ قال:(ولقَدْ سَبقتْ كلمتُنَاَ لعبَادِنَا المُرْسَلينْ،إنّهُمْ لَهُمُ المَنْصُورُوُن،وإنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الغَاِلبُونْ ) كلمةٌ تجتازُ بِهاَ أمتُنا المِحْنةَ التيِ تعيشُ فيها، فإنّي أرَىَ أنَّ الأمَّةَ الإسْلاميّة َهِيَ الّتِي جرّأتْ خُصُومَنَا عَلَىَ أمَّتَنَا ولوْ عَرَفَتْ فِيْنَا حَميِّة تقفُ أمَامَ هذاَ الزُّورِ والبُهْتَانِ لَمَا اجْتَرأتْ عَلَىَ ذَلِكْ .وأحبُّ أنْ أستتِيبَ أمّتَنَا يعني مصر،وأستتيِب أمّةَ الإسِلاَمِ فيِ كلِّ الأقطارِ أنْ ترجِعَ إلىَ أحْضَانِ ربِّها،إنْ أرَادتْ أنْ يَنصُرهَا الله، لأنَّ الله ـ تعالى ـ قال:(ولقَدْ سَبقتْ كلمتُنَاَ لعبَادِنَا المُرْسَلينْ،إنّهُمْ لَهُمُ المَنْصُورُوُن،وإنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الغَاِلبُونْ ) وأحبُّ أنْ أستتِيبَ أمّتَنَا يعني مصر،وأستتيِب أمّةَ الإسِلاَمِ فيِ كلِّ ال

رجل بأمة ..السميط الرجل الذي أوقف المد التنصيري السميط الرجل الذي اسلم على يدية سبعة ملايين إنسان كنت أجلس مستمعا استماع التلميذ لمن يلقنه فنّ الدعوة

صورة
السميط الرجل الذي اسلم على يدية سبعة ملايين إنسان                                  قدر الله أن  أكون في بوابة الحرمين"مدينة جدة" وكوني صحفيا فكان تواجدي في هذا المكان الذي كان يعج  بالعابرين،من قرّات العالم الخمس بعضهم رائح، والآخرغادٍ، لم أدرك هذا إلا عندما التقيت لأول مرة بالداعية الاستاذ"أحمد جلبط"في الندوة العالمية للشباب الإسلامي الوليدة في أحد مقار شارع جامعة الملك عبد العزيز،لم يكن في الحسبان أن يتحول هذا المقر إلى علم ضخم مطلا طريق مكة المكرمة وشارع الستين  وفلسطين . كنت أجلس مستمعا استماع التلميذ لمن يلقنه فنّ الدعوة، وحين يشير إلى أنْ أذهبْ إلى هذا الأخ الكريم فاعلم أني وجدت ضالتي .. لم أكن سمعت عن الشيخ عبد الرحمن السميط من قبل، ولا غيره من الدعاة ، واذكر أنه  مرت  سنوات طوال لم أكن قد التقيت بأحد من الدعاة بهذا الاسم.  سارت بنا الايام في عمل دائم، من مكان إلى مكان، لم نكن   نعلم من هو هذا الرجل الذي أدركنا متأخرين أنّه من الرجال الذين "يُزنونه بأمّة" ويحشرون   بإذن الله مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، وحَسُن أولئكَ ر