المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ١, ٢٠١٥

اقبال أصغر طبيبة فلسطينية في العالم تدخل موسوعة جينيس

صورة
لم تكن " المرأة المسلمة " في منزلة أقل من منزلة الرجل، بل كانت ذات مكانة رفيعة في عصور الإسلام الأولى، تصاحب الجيوش الفاتحة، وتداوي المرض والجرحى والمصابين في الحروب على مثال" رفيدة الأسلمية "، وكانت تناقش المرأة والنساء كافة أمام النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه مثل " أسماء بنت السكن الأنصارية " ذلك فضلا عن قيام أمهات المؤمنين بدور التعليم والتثقيف والتربية للمؤمنين، في الدولة الإسلامية الناشئة. وتاتي فتاة  فلسطينية لتكسر حاجز التفوق  رغم أنها كانت ضمن اللاجئات في المخيمات، ولكن العزيمة والإصرار والتحدي والتي جعلت الفلسطينيين من أكثر الشعوب العربية تعليما هي التي دفعت"إقبال أسعد" إلى التفوق وهي ابنة العشرين عاما بل تصل إلى أن يثق فيها وفي علمها الناي ليسلموا لها أوجاعهم طواعية ثقة في أنها ستشفي بعد إرادة الله أوجاعهم . قصة إقبال إقبال صارت من الفلسطينيات النابغات بل من اللواتي حققتن نجاحا كبيرا  ـ بعد فضل الله  ـ  ومن  الذين يصنفون بأنهم الأكثر ذكاء، والطب مهنة المفترض أن تكون من المهن الأكثر إنسانية، التحقت بكلية

لماذا ترتدي المرأة المسلمة الحجاب ؟حقيقة كانت أجاباتي وقناعاتي الأوليّة الراسخة عن الحجاب أنه فرض من الله وسِتر للمرأة ـ

صورة
حقيقة كانت أجاباتي وقناعاتي الأوليّة الراسخة عن الحجاب أنه فرض من الله وسِتر للمرأة ـ وكثير من الفروض مضيّعة   ـ وحين استمعت لكلمات أحدى الداعيات الغربيات المسلمات تعززت قناعاتي بالإضافة لأسباب أخرى ذكرتها الداعية الأمريكية المسلمة في محاضرة قصيرة تتحدث عن مقاصد الحجاب للمرأة المسلمة لم تكن معروفة لدى.  حاولت أن اتعرّف على اسم الداعية الفاضلة، فلم أتمكن، ولم أعجز في البحث، وبعد بحث وتقص عرفت اسمها  إنها أختنا " الداعية الأمريكية  الراحلة أمينة السلمي" ـ رحمها الله ـ التي شاهدت محاضرتهاعن الحجاب وكتبت عن فحوى المحاضرة ولم أعرف اسمها إلا اليوم 11 أكتوبر 2015، قرأت لأول مرة عنها وعن انتقالها لجوار ربها 2010. اطلعت على بعض ما كتَبت، ولأول مرة تدمع عيني على فقدها بعد ثمانية أشهر من مشاهدة الفيديو الخاص بها، لأنها بصدقها  كانت قامة لها أثر في الأمريكيين، وكانت محاضرتها التنويرية البالغة القصر بعنوان   لماذا تلبس المرأة المسلمة الحجاب ـ الشديدة التركيز ـ كان لها أثر في الكثيرين والكثيرات فضلا عن كتاباتها، وأرجو الله أن ألحق بها لاشرف بصحبتها إن كان إجلالي لها شفيعا عن