تشييع جنازة الراحل الأديب ورائد الطب النفسي الدكتور يحيى الرخاوي من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط حضور كبير من زملائه وأصدقائه

 


توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما بأزمة صحية مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار.

بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان. وأمس الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط  نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع".

- الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.

القصر العيني،الراحل اشتغل أستاذ الطب النفسي في وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستيروالدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 1972.

الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعودية والسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنة الثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.

ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصهزي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أوفي الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان"و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليهاجائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة

العليا للأدوية

- وكان للدكتور

شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيس

يحيى الرخاوي دور في الصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحريرمجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشربالهيئة العامة للكتاب.

- الأستاذ الدكتور يحيى الرخاوي، كان مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إن الاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.

  الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.

علشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلم ده واتجاهاته.

بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن احد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف،- الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريصا على كلتلاميذه وزملائه.متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش

مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة.

يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما بأزمة صحية مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار.

 بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان. وأمس الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط  نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع".

الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.

القصر العيني ، وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستيرالال والدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 972.الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعوديةوالسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنةالثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.

- ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصه زي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أو في الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان" و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليها جائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".

شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيسالصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحريرمجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشربالهيئة العامة للكتاب. مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة العليا للأدوية.مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إنا لاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين

في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.ده خلاف علمي معروف عالميا بنشرحه هناعلشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلمده واتجاهاته.

بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن واحد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".

ناس كتير من اللي افتقدوا الراحل اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف، كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريص على كل- بالتأكيد إحنا فقدنا أديب كبير وعالم متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة. تلاميذه وزملائه.

- بنتمنى العلم والأثر الطيب اللي تركه الدكتور يحيى الرخاوي، يفضل مستمر ويتوسع، ويساعد أكتر على نقل فهمه للأجيال الالجديدة بشكل علمي، يفيد المرضى ويخفف عنهم، (في التعليقات لينك مكتبة الدكتورالرخاوي الإلكترونية وفيها أعماله من كتب ومؤلفات وندوات ومقالات وغيرها تقدروا تطلعوا عليها).

مجددًا خالص عزاءنا لأسرة الراحل الدكتور يحيى الرخاوي ولكل زملائه وتلاميذه ومحبيه، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهمهم الصبر والسلوان.قدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان.- مجددًا خالص عزاءنا لأسرة الراحل الدكتور يحيى الرخاوي ولكل زملائه وتلاميذه ومحبيه، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهمهم الصبر والسلوان.قدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان.

في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.
اذ

توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما بأزمة صحية مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار.

 بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان. وأمس الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط  نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع".

 

- الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.

- الراحل اشتغل أستاذ الطب النفسي في القصر العيني، وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستير والدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 1972.

- الدكتور الرخاوي اشتغل مستشار للطب الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعودية والسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنة الثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.

- ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصه زي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أو في الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان" و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليها جائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".

- شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيس مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة العليا للأدوية.

- وكان للدكتور يحيى الرخاوي دور في الصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحرير مجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشر بالهيئة العامة للكتاب.

****

- الأستاذ الدكتور يحيى الرخاوي، كان مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إن الاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.

الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.

- ده خلاف علمي معروف عالميا بنشرحه هنا علشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلم ده واتجاهاته.

- الدكتور يحيى الرخاوي الله يرحمه بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن واحد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".

- ناس كتير من اللي افتقدوا الراحل اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف، كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريص على كل تلاميذه وزملائه.

- بالتأكيد إحنا فقدنا أديب كبير وعالم متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة.

توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما بأزمة صحية مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار.

 بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان. وأمس الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط  نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع".

 

- الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.

- الراحل اشتغل أستاذ الطب النفسي في القصر العيني، وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستير والدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 1972.

- الدكتور الرخاوي اشتغل مستشار للطب الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعودية والسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنة الثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.

- ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصه زي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أو في الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان" و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليها جائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".

- شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيس مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة العليا للأدوية.

- وكان للدكتور يحيى الرخاوي دور في الصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحرير مجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشر بالهيئة العامة للكتاب.

 

- الأستاذ الدكتور يحيى الرخاوي، كان مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إن الاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.

الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.

- ده خلاف علمي معروف عالميا بنشرحه هنا علشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلم ده واتجاهاته.

- الدكتور يحيى الرخاوي الله يرحمه بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن واحد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".

- ناس كتير من اللي افتقدوا الراحل اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف، كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريص على كل تلاميذه وزملائه.

- بالتأكيد إحنا فقدنا أديب كبير وعالم متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة.

- بنتمنى العلم والأثر الطيب اللي تركه الدكتور يحيى الرخاوي، يفضل مستمر ويتوسع، ويساعد أكتر على نقل فهمه للأجيال الجديدة بشكل علمي، يفيد المرضى ويخفف عنهم، (في التعليقات لينك مكتبة الدكتور الرخاوي الإلكترونية وفيها أعماله من كتب ومؤلفات وندوات ومقالات وغيرها تقدروا تطلعوا عليها).

- مجددًا خالص عزاءنا لأسرة الراحل الدكتور يحيى الرخاوي ولكل زملائه وتلاميذه ومحبيه، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهمهم الصبر والسلوان.قدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان.- مجددًا خالص عزاءنا لأسرة الراحل الدكتور يحيى الرخاوي ولكل زملائه وتلاميذه ومحبيه، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهمهم الصبر والسلوان.قدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان.

 

الطب النفسي في القصر العيني، وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستير والدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 1972.
- الدكتور الرخاوي اشتغل مستشار للطب الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعودية والسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنة الثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.
- ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصه زي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أو في الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان" و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليها جائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".
- شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيس مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة العليا للأدوية.
- وكان للدكتور يحيى الرخاوي دور في الصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحرير مجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشر بالهيئة العامة للكتاب.
****
- الأستاذ الدكتور يحيى الرخاوي، كان مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إن الاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.
- الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.
- ده خلاف علمي معروف عالميا بنشرحه هنا علشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلم ده واتجاهاته.
- الدكتور يحيى الرخاوي الله يرحمه بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن واحد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".
- ناس كتير من اللي افتقدوا الراحل اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف، كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريص على كل تلاميذه وزملائه.
- بالتأكيد إحنا فقدنا أديب كبير وعالم متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة.
- بنتمنى العلم والأثر الطيب اللي تركه الدكتور يحيى الرخاوي، يفضل مستمر ويتوسع، ويساعد أكتر على نقل فهمه للأجيال الجديدة بشكل علمي، يفيد المرضى ويخفف عنهم، (في التعليقات لينك مكتبة الدكتور الرخاوي الإلكترونية وفيها أعماله من كتب ومؤلفات وندوات ومقالات وغيرها تقدروا تطلعوا عليها).
وفاة الأديب ورائد الطب النفسي الدكتور يحيى الرخاوي.. عزاء واجب**
- مساء يوم الأحد اللي فات، توفي أستاذ الطب النفسي والأديب الكبير يحيى الرخاوي، عن عمر 89 سنة، بعدما مر بأزمة صحية.
- وإمبارح الاثنين تم تشييع جنازة الراحل من مسجد بلال بن رباح في المقطم، وسط حضور كبير من زملائه وأصدقائه ومحبيه، من كل الأعمار.
- بنقدم العزاء لأسرة رائد الطب النفسي الراحل والأديب يحيى الرخاوي، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهم محبيه الصبر والسلوان.
- نعت نقابة أطباء مصر الراحل في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، وقالت: "حمل العالم الجليل الأمانة فأداها بإخلاص إلى تلامذته ومرضاه، كان المعلم الناصح والطبيب الإنسان، فصدقه طلابه ومرضاه ومحبيه الوداع".
****
- الدكتور يحيى الرخاوي، ابن الشيخ الرخاوي، أحد المدرسين في الأزهر، من مواليد القاهرة نوفمبر سنة 1933، درس الطب واتخرج بدرجة البكالريوس في 1957، وحصل على الدكتوراه في تخصص الطب النفسي سنة 1963، بعد ما كان حصل على دبلوم الأمراض النفسية والعصبية سنة 1961.
- الراحل اشتغل أستاذ الطب النفسي في القصر العيني، وخلال عمله الأكاديمي أشرف على 34 دراسة علمية للماجستير والدكتوراه، وكذلك كان عضو مؤسس في الكلية الملكية للأطباء النفسيين المرموقة في بريطانيا من عام 1972.
- الدكتور الرخاوي اشتغل مستشار للطب الشرعي في عدد من المحاكم في مصر بالإضافة لعمله بنفس الوظيفة في السعودية والسودان، كذلك كان عضو المجلس الأعلى للثقافة بلجنة التربية وعلم النفس ولجنة الثقافة العلمية، واشتغل كذلك كبير المستشارين في دار المقطم للصحة النفسية.
- ترك الرخاوي مؤلفات مهمة سواء في تخصصه زي كتب "علم النفس تحت المجهر" و"مبادئ الأمراض النفسية"، أو في الأدب الي ألف فيه أكتر من 40 كتاب من بينها "عندما يتعرى الإنسان" و"حكمة المجانين"، وروايته "المشي على الصراط" اللي أخد عليها جائزة الدولة التشجيعية سنة 1979، وكان الراحل مرتبط جدًا بالأديب الراحل نجيب محفوظ وأعماله، وكتب عنها دراسة نقدية بعنوان "أصداء الأصداء: تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية".
- شغل الدكتور الرخاوي كذلك منصب رئيس مجلس إدارة جميعة الطب النفسي التطوري والعمل الجماعي، بالإضافة لعضوية الهيئة العليا للأدوية.
- وكان للدكتور يحيى الرخاوي دور في الصحافة، فكان رئيس التحرير المشارك في المجلة المصرية للطب النفسي، ورئيس تحرير مجلة "الإنسان والتطور" سنة 1980، بالإضافة لتوليه منصب مستشار النشر بالهيئة العامة للكتاب.
****
- الأستاذ الدكتور يحيى الرخاوي، كان مقتنع بأهمية الطب النفسي الكبيرة، بل وقال في كلامه عن سبب اختياره للتخصص، إن الاختيار جه بعد حادثة قتل، لما قام مريض نفسي بقتل معالجه أثناء جلسة العلاج نفسها، المعالج كان أستاذ علم نفس مش طبيب، فوقتها الصحافة أثارت قضية أهمية اللجوء للمختصين في الطب النفسي، وقتها عرف إنه فيه قسم للطب النفسي فالتحق بيه.
- الدكتور الرخاوي كان معروف في مصر بإنه رائد لإحدى مدرستين شهيرتين في الطب النفسي، المدرسة اللي بتركز على البعد السيكولوجي في المرض النفسي وأهمية العلاجات النفسية والسلوكية والمعرفية بجانب العلاجات الدوائية، في مقابل المدرسة في الطب النفسي اللي بتركز على الأسباب العضوية والعصبية للأمراض النفسية وبالتالي أولوية العلاجات الدوائية.
- ده خلاف علمي معروف عالميا بنشرحه هنا علشان نبين قيمة الأساتذة الكبار دول، الأساتذة دول مكانوش مجرد أطباء أو مهنيين شطار، دول كانوا علماء بينقلولنا العلم بمفاهيمه ومدارسه ويدافعوا عن مبادئ العلم ده واتجاهاته.
- الدكتور يحيى الرخاوي الله يرحمه بالرغم من أهميته الطبية والأدبية، كان شخص بسيط جدًا ومتواضع وصاحب خفة ظل، حتى إنه قال عن مراجعته لحياته، "كنت فاهم إني أنا محصلتش طلع إن أنا حصلت ونص وفيه ملايين وأحسن مني، لكن ربنا شد وداني وقالي عيب كدا (..) مجرد إنك تعرف الفروق الفردية مفيش حد زي التاني ولا التوائم المتشابهة، دي لوحدها تصحصحك، أحسن واحد في إيه؟ وبعدين عملية التعصب، احنا بنتولد بيدونا حقن تعصب، دي كسرتها".
- ناس كتير من اللي افتقدوا الراحل اتكلموا عن قد إيه كان عنده قدرة كبيرة على الإقناع والقدرة على تحمل الاختلاف، كمان كان عنده قدرة كبيرة على التواصل مع المرضى والخوف عليهم، وكان حريص على كل تلاميذه وزملائه.
- بالتأكيد إحنا فقدنا أديب كبير وعالم متخصص في مجال الطب النفسي اللي زاد الانتباه لأهميته مؤخرا لكن لسه ماطورناش مستشفيات ومؤسسات الصحة النفسية زيادة، وبنشوف مشاكل كبيرة في المؤسسات القديمة زي مستشفى العباسية، فربما تكون وفاة علم كبير زي الدكتور الرخاوي فرصة الإعلام يركز على ده والحكومة تهتم بتطوير مجال الصحة النفسية بكل أشكال التطوير المطلوبة.
- بنتمنى العلم والأثر الطيب اللي تركه الدكتور يحيى الرخاوي، يفضل مستمر ويتوسع، ويساعد أكتر على نقل فهمه للأجيال الجديدة بشكل علمي، يفيد المرضى ويخفف عنهم، (في التعليقات لينك مكتبة الدكتور الرخاوي الإلكترونية وفيها أعماله من كتب ومؤلفات وندوات ومقالات وغيرها تقدروا تطلعوا عليها).
- مجددًا خالص عزاءنا لأسرة الراحل الدكتور يحيى الرخاوي ولكل زملائه وتلاميذه ومحبيه، ربنا يرحمه ويحسن إليه ويلهمهم الصبر وا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أسامة خليفة ..إنتاج فيلم الطفل انطلاقا من قيمناِ لاء للإنتاج الفني، تقف على خط المواجهة، وبصدق نقول هذا، فقد كانت المبادرة إلى هذا العالم الرحب في وقت كان هَمّ الآخرين أن يقوموا بدبلجة ما يقدم، نريد من يؤمن بالفكرة

الكلمات:القدسُ وعكّا نحنُ إلى يافا في غزّةَ نحنُ وقلبِ جِنين الواحدُ منّا يُزهرُ آلافا لن تَذبُل فينا ورقةُ تين ما هان الحقُّ عليكِ ولا خافَ عودتُنا إيمانٌ ويقين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا لا لا لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا لا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي كي تُشرقَ شمسُكِ فوقَ أمانينا وينامَ صغارُكِ مُبتسمين ونراكِ بخيرٍ حين تُنادينا لعمارِ بُيوتٍ وبساتين سنعيدُكِ وطناً رغم مآسينا أحراراً نشدو متّحدين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي#palestine #فلسطين

العالم روبرت غيلهم زعيم اليهود في معهد ألبرت أينشتاين، والمختص في علم الأجنة أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن