رفعت همام.. مخترع مصري رفض التطبيع.. إغتاله الصهاينة في لبنان ترددت أنباء عن اغتيال قوات الاحتلال الصهيونية

 




 

ترددت أنباء عن اغتيال قوات الاحتلال الصهيونية، صباح الخميس الماضي، المخترع المصري “رفعت همام”، في لبنان؛ وذلك بعد أن رفض التطبيع معهم وبيع اختراعه لهم، والخاص بتحويل الجاذبية الأرضية إلى طاقة كهربائية، عن طريق سماسرة.

أفادت المعلومات، أنه قبل سفر همام، كانت هناك حرب شعواء ضده بعد سريان شائعة بيع اختراعه الخاص بتحويل الجاذبية الأرضية إلى طاقة كهربائية، لشركة صهيونية عن طريق سماسرة، إلا أنه تمسك بعدم بيع الاختراع لرفضه التطبيع، وعلى الرغم من تداول تلك المعلومات، إلا أنه لم تصدر أية جهة رسمية سواءً بمصر أو لبنان نفيًا أو تأكيدًا للخبر.

رفعت همام

رفعت همام بدير همام، هو حفيد أمير الصعيد شيخ العرب همام، والمخترع المصري ابن فرشوط بمحافظة قنا، وأحد أفراد قوات حفظ السلام الدولية في البوسنة والهرسك، ومعتقل السجون الإسرائيلية لمدة عام عندما كان يشارك في تطوير مدى صواريخ حماس من 5 كيلو مترات إلى 45 كيلو مترًا.

وهو من توصل إلى اختراع جهاز فريد ومعجزة، موتور يقوم الجهاز بتحويل قوة الجاذبية الأرضية إلى طاقة كهربائية نظيفة بنسبة 100%، ويمكن توليد طاقة كهربائية تختلف قوتها وفقًا للاحتياجات المطلوبة.

ويتميز الجهاز بأنه يعمل دون أي نوع من أنواع الوقود، ولا يصدر عنه ضوضاء، وطاف به معظم الجهات المختصة في مصر، ولكن لم يجد آذانًا صاغية كالعادة، على الرغم من رفضه الإغراءات التي تقدم له من دول عربية شقيقة وأجنبية، وإصراره على الاستفادة من الاختراع في مصر، حتى إنه أصيب باليأس والإحباط.

وابتكر أيضًا سيارة طائرة تستطيع التحليق في الهواء بسرعة 280 كيلو مترًا في الساعة بسعة شخصين، والسير على الأرض بسرعة السيارة العادية على الطريق، كما اخترع جهاز تحلية مياه البحر عن طريق الأمواج؛ حيث يقوم الجهاز بتحلية مياه البحر عن طريق الاعتماد على قوة الأمواج بدلًا من الاعتماد على الكهرباء أو البترول في عملية تحلية مياه البحر.

الجهاز يعمل على عكس التوربينات الأخرى التي تعتمد على زيادة قوة المجال المغناطيسي باستخدام الكهرباء المتولدة منها، بينما في هذا الجهاز تنعدم قوة المجال المغناطيسي في حالة استخدام الكهرباء المتولدة، ويزيد عزم المحركات وقطع الغيار.واستنكر نشطاء على موقعي التواصل الاجتماعي “فيس بوك” و”تويتر”، صمت الأجهزة الحكومة المصرية تجاه الحادث.

وعلق أحد النشطاء قائلًا: اللي ملخوم السهرة فين النهارده واللي مستني نجم جديد النهارده مع رامز.. وجرايدنا وإعلامنا طول النهار برامج طبخ.. سمعت في أي حتة عن اغتيال عالم مصري من كام يوم اسمه “رفعت همام”.

حمدان

لم يكن المخترع “رفعت همام” الوحيد الذي دبرت المخابرات الصهيونية اغتياله، بل هناك الكثير من العلماء مثل همام تم اغتيالهم على أيدي المخابرات الصهيونية؛ ومنهم: جمال حمدان، أحد أعلام الجغرافيا المصريين، اسمه بالكامل جمال محمود صالح حمدان، ولد في قرية ناي بمحافظة القليوبية، ومن أشهر كتاباته عن فضح أكاذيب اليهود كتاب «اليهود أنثروبولوجيا» الصادر في عام 1967.

فجر رئيس المخابرات الأسبق، أمين هويدي، مفاجأة من العيار الثقيل، حول الكيفية التي مات بها جمال حمدان، وأكد «هويدي» أن لديه ما يثبت أن الموساد الإسرائيلي هو الذي قتل «حمدان»، في17 إبريل 1993م.

عثر على جثته والنصف الأسفل منها محروقًا، واعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثرًا بالحروق، ولكن يوسف الجندي، مفتش الصحة بالجيزة وقتها، أثبت -في تقريره- أن الفقيد لم يمت مختنقًا بالغاز، كما أن الحروق ليست سببًا في وفاته؛ لأنها لم تصل لدرجة إحداث الوفاة.

المشد

يحيى المشد، عالم ذرة مصري وأستاذ جامعي، درّسَ في العراق في الجامعة التكنولوجية قسم الهندسة الكهربائية، فشهد له طلابه وكل من عرفه بالأخلاق والذكاء والعلمية.

ولد يحيى المشد، في مصر بمدينة بنها 1932، وتعلم في مدارس مدينة طنطا، تخرج في قسم الكهرباء في كلية الهندسة جامعة الإسكندرية سنة 1952م، ومع انبعاث المد العربي سنة 1952، واختير لبعثة الدكتوراه إلى لندن سنة 1956، لكن العدوان الثلاثي على مصر حوله إلى موسكو، تزوج وسافر وقضى هناك ست سنوات، عاد بعدها سنة 1963 الدكتور يحيى المشد متخصصًا في هندسة المفاعلات النووية.

بعد حرب يونيو 1967، تم تجميد البرنامج النووي المصري، مما أدى إلى إيقاف الأبحاث في المجال النووي، وأصبح الوضع أصعب بالنسبة له بعد حرب 1973؛ حيث تم تحويل الطاقات المصرية إلى اتجاهات أخرى، وهو الأمر الذي لم يساعده على الإبداع، أدى ذلك إلى ذهابه إلى العراق ليبدع في أبحاثه في الذرة؛ بعد تلقيه عرضًا من الرئيس الأسبق صدام حسين.

في يوم الجمعة 13 يونيو عام 1980م، وفى حجرته رقم 941 بفندق الميريديان بباريس، عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس ودماؤه تغطي سجادة الحجرة عن طريق الموساد الإسرائيلي.. وقد أغلق التحقيق الذي قامت به الشرطة الفرنسية على أن الفاعل مجهول.

اعترفت إسرائيل والولايات المتحدة، رسميًا، باغتيال العالم المصري يحيى المشد، من خلال فيلم تسجيلي مدته 45 دقيقة، عرضته قناة “ديسكفري” الوثائقية الأمريكية تحت عنوان «غارة على المفاعل»، وتم تصويره بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي.

اغتيال رفعت همام بدير ..ماذا يعني؟؟

 اغتيال المخترع المصرى المهندس " رفعت همام  بدير" إبن مدينة فرشوط محافظة قنا وذلك فى لبنان  صباح اليوم  الخميس 16 أكتوبر 2014 ، ماذا يعني ؟؟ يعني مساومات للاستحواذ على قوانا الفكرية والابتكارية ، وتجريدنا من ورقة التوت الأخيرة ..وهي القدرات البشرية المتميزة .

ونستطيع أن نعرف أسباب هذا الاغتيال، كما عرفنا أسباب اغتيال الدكتور المشد عالم الذرة المصري ، الشهيد الطبيب كريم أسعد صاحب اختراع عقار جديد للتخدير غير المورفين

 فجميعهم كانوا مقدمين وعلى رأس الشخصيات النابغة، بابتكارات وكانت  الإغراءات  المقابلة للرفض بدافع وطني هي السبب، وحين لا يستجيب أبناؤنا العلماء ولا يضعفون تجاه المال الذي عرض عليهم نظير شراء  براءة الاختراع ،  يُغرى بالمركز العلمي ، وأن تفتح له الدنيا أبوابها ، فيرفض ويفضل مصر .

قد يكون السبب الرئيس في الإغراء أو التهديد قوة الاختراع نفسه، وأنه سيقضي على احتكار الوقود الأحفوري النفطي  بما يمثله من أهمية  لدول كثيرة، ويمثل النفط  قوام حياتها، والمخترع شهيد العلم  يهدد مقدراتها  باختراع الموتور الذي يعمل بطاقة الجاذبية الأرضية  وهذا يعني  أنه في خلال عقدين  من الممكن أن تختفي باختراعات المبتكر  كثير من  الأنظمة  التي تعمل  بالوقود المستخرج من النفط .

 فهو مخترع موتور لتوليد الكهرباء باستخدام الجاذبية الأرضية ويعتبر من اخطر الاختراعات التى توصل إليها بمعنى دون إستخدام وقود ....اى انتهاء عصر الوقود التقليدى بالإستعانه بمصدر طاقه لا ينتهى .

وقبل سفره كانت هناك حرب مستعرة ضده ليبيع اختراعه لشركه إسرئيليه عن طريق سماسرة مصرييين من ضمنهم الكاتب السمسار مصطفى بكرى.

لقد ساومته إسرائيل للحصول على الاختراعات الخاصة به التي ستغير وجه العالم فكان رافضا للتطبيع ، وهنا تعمل  مافيا النفط العالمية عملها لا بد من أن يختفى هذا الإنسان من على وجه أرض مصر بل من  فوق سطح الكرة الأرضية لما يمثله من تهديد كبير  لامبراطورية النفط ، ترى كم تقدر فاتورة قتله ، ومن من أباطرة النفط النفط سارع بدفع الفاتورة ، ومن المؤكد أن الأكثر استفادة  من بيع الوقود الأحفوري  البنزين والديزل ، والزيوت التي تدخل في التشحيم  بل عادم تقطير النفط الأسفلت الذي لا بديل  مكافئ له للآن المستفيد من كل هذا هو من  قتل  العالم  رفعت همام  ..


ترددت أنباء عن اغتيال المخترع المصري رفعت همام، بلبنان صباح أمس الأول الخميس. وأفادت معلومات عن أنه قبل سفر همام كانت هناك حرب شعواء ضده ليبيع اختراعه الخاص بتحويل الجاذبية الأرضية إلى طاقة كهربائية، لشركة إسرئيلية عن طريق سماسرة، إلا أنه تمسك بعدم بيع الاختراع لرفضه التطبيع، وبالرغم من تداول تلك المعلومات إلا أنه لم تصدر أي جهة رسمية سواء بمصر أو لبنان نفيا أو تأكيدا للخبر.

من هو رفعت همام :

ومن إختراعاته المهمة :

هو مبتكر سيارة طائرة تستطيع التحليق في الهواء بسرعة 280 كيلو متر في الساعة بسعة شخصان والسير على الأرض بسرعة السيارة العادية على الطريق ،

شبكة إنذار مبكر للصواريخ وهو النظام الذي يقوم برصد الصواريخ المعادية على الدولة منذ لحظة إطلاقها ورصد تحركاتها واتجاهاتها .إخترع جهاز تحلية مياه البحر عن طريق الأمواج حيث يقوم الجهاز بتحليه مياه البحر عن طريق الإعتماد على قوة الأمواج بدلا من الاعتماد على الكهرباء أو البترول في عمليات تحليه مياه البحر .

إخترع جهاز تلقيح صناعي يستخدم في تلقيح المواشي من الأبقار والأغنام حتى تتمكن من الإنجاب ،وأضاف رفعت لـ"بوابة أخبار اليوم" أن السيارة تتكلف عملية إنتاجها حوالي 50 ألف جنيه ويتم بيعها في صورتها النهائية بحوالي 70 ألف جنية كما تتوافر لها كافة عناصر الأمان أثناء عملية طيرانها في الهواء بحيث إذا تعطل المحرك فجأة يوجد بها "براشوت " يحملها حتى تستقر على الأرض بشكل آمن تماما حتى لا تسقط فجأة وتعريض راكبيها للخطر .

وأشار رفعت إلى أن السيارة تسير بسرعة حوالي 180 كيلو متر في الساعة إثناء سيرها على الأرض كما أن أجنحتها تغلق في جوانبها بحيث تصبح سيارة عادية جدا ونوه همام إلى أن السيارة تم تسجيلها في أكاديمية البحث العلمي المصرية وتم تجربتها على ارض الواقع وأثبتت فاعليتها بصورة كبيرة جدًا .وأشار همام أن السيارة الطائرة لم تكن الاختراع الوحيد بل قام بتقديم العديد من الاختراعات الهامة لمصر والتي بلغت ستة اختراعات منها لحركات المشاركة بوقفة السفارة البريطانية: الموساد وراء قتل المخترع كريم وكالعاده فرطنا فى علمائنا الأفذاذ وتركناهم للتصفيه الجسديه من الموساد ..

 هند غنيم

نشر في البديل يوم 23 - 06 - 2013

قالت نجوى عز الدين أحد أعضاء حركة 6 إبريل والمشاركة في الوقفة الاحتجاجية أمام السفارة البريطانية؛ للمطالبة بالإفراج عن المستندات الخاصة بقضية الطبيب المصرى الشهيد كريم أسعد من السلطات البريطانية "إننا موجودون اليوم للمطالبة بعزل السفير البريطانى وهذا على إثر قضية الدكتور كريم أسعد، وأيضاً نحن نتظاهر اليوم للضغط على بريطانيا لإعادة فتح التحقيقات من جديد في القضية؛ وذلك لوجود أدلة تدين الموساد الإسرائيلى في قتل الدكتور كريم؛ نتيجة للبحث الذى قام فيه باختراع مادة أخرى للتخدير غير مادة المورفين".

 وأضاف محمد فياض منسق عام جبهة "أنا مصرى" المستقلة "إننا مشاركون فى الوقفة أولاً لتقديم الدعم لأسرة الطبيب الشهيد، ثانيًا لتصعيد القضية للرأى العام، فقضية الدكتور كريم أسعد شهيد العلم الذى قدم روحه فداء لوطنه ونتيجه لرفضه بيع اختراعه إلا فى بلده كى يستفيد منه أبناء وطنه، ولكن قام الموساد الإسرائيلي بقتله؛ حتى لا يتسبب لإسرائيل فى خسائر مادية فادحة؛ لأن مادة المورفين المخدرة المطروحة فى الأسواق هى إسرائيلية الصنع، وعندما رفض كريم تسليم الأبحاث قاموا بتهديده وقتلوه فى غرفة العمليات الخاصة بالمستشفى الذى يعمل به، ثم قاموا بنقل الجثة لشقته؛ حتى لا تكتشف الجريمة".


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أسامة خليفة ..إنتاج فيلم الطفل انطلاقا من قيمناِ لاء للإنتاج الفني، تقف على خط المواجهة، وبصدق نقول هذا، فقد كانت المبادرة إلى هذا العالم الرحب في وقت كان هَمّ الآخرين أن يقوموا بدبلجة ما يقدم، نريد من يؤمن بالفكرة

الكلمات:القدسُ وعكّا نحنُ إلى يافا في غزّةَ نحنُ وقلبِ جِنين الواحدُ منّا يُزهرُ آلافا لن تَذبُل فينا ورقةُ تين ما هان الحقُّ عليكِ ولا خافَ عودتُنا إيمانٌ ويقين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا لا لا لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا لا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي كي تُشرقَ شمسُكِ فوقَ أمانينا وينامَ صغارُكِ مُبتسمين ونراكِ بخيرٍ حين تُنادينا لعمارِ بُيوتٍ وبساتين سنعيدُكِ وطناً رغم مآسينا أحراراً نشدو متّحدين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي#palestine #فلسطين

العالم روبرت غيلهم زعيم اليهود في معهد ألبرت أينشتاين، والمختص في علم الأجنة أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن