عائشة ناشطة جديدة في الكنيسة السويدية تعتنق الإسلام وترتدي النقاب مسيحية سويدية رائدة ومثقفة ومعاصرة وناشطة في الكنيسة السويدية تعتنق الإسلام

 

                            

ناشطة جديدة في الكنيسة السويدية تعتنق الإسلام وترتدي النقاب مسيحية سويدية رائدة ومثقفة ومعاصرة وناشطة في الكنيسة السويدية تعتنق الإسلام وترتدي النقاب وتقول: أريد أن أتبع ديني بأفضل طريقة ممكنة.قالت : أرتدي الحجاب لأنه جزء من ديني.الت : الحجاب خيار واع تمامًا اتخذته بنفسي. لا شيء ندمت عليه.يُنشر عنها لأول مرة في لقاء صحفي أجري معها

قالت لـ Nyheter24 . أخبار 24 السويدية:
قبل الإسلام كنت أشعر " بالضياع" كنت تائهة ولا أنتمي لمكان ولدت وترعرعت " مسيحية" في وسط مدينة ستوكهولم. عاصمة السويد حتى اعتنقت الإسلام وغيرت اسمها إلى عائشة، ووصفت نشأتها قبل الإسلام كمسيحية تحتفل بأعياد الميلاد بالفوضوية وأنها تعرضت للتنمر في المدرسة وتعرضت لعدة صدمات عندما كانت طفلة.
حاولت عائشة _ كما تقول _ لفترة طويلة اكتشاف الدين الذي يناسبها، و في التاسعة عشرة من عمرها ، أصبحت ناشطة في الكنيسة لكنها واجهت صعوبة في تصديق  النصرانية أو أولئك الذين قابلتهم في الكنيسة بحسب كلامها.

تقول عائشة : ومن هنا ، نما اهتمامي بالإسلام و كلما قرأت أكثر عن الإسلام ، شعرت أن جميع الأسئلة التي طرحتها على نفسي لفترة طويلة قد تمت الإجابة عليها.
كان الأمر كما لو أن كل شيء سقط في مكانه.بعد الإسلام وجدت " صحبة مليئة بالحب والاحترام"

هكذا وصفت عائشة الأخوة القوية التي وجدتها بين المسلمات في المجتمع الإسلامي والتي لم تكن تعرفها من قبل ولم ترى مثلها في النصرانية. وقالت : لم أحصل على رعاية واستقبال جيد من أحد مثل أخواتي الرائعات في الإسلام . إنها فرقة جميلة مليئة بالحب والاحترام المتبادل ، نعتقد بقوة أن الدين هو الذي جمعنا معًا ونحن جميعًا ممتنون لذلك.

بحسب أخبار 24 السويدية..
اختارت عائشة أن تصبح مسلمة بشكل حقيقي - وأن تعتنق الإسلام. وهي الآن تصلي خمس مرات في اليوم ، وهي ترتدي الحجاب وهي حريصة على أن كل ما تفعله له هدف. تصف كيف يمنحها الدين راحة البال.نقل الموقع أيضاً رأيها في الحجاب حيث قالت:أرتدي الحجاب لأنه جزء من ديني.جزء من ديني أن تكون المرأة محجبة
أريد أن أتبع ديني بأفضل طريقة ممكنة.عتقد الكثير من الناس أنني "مضطهدة" لمجرد أنني أغطي نفسي ،هذا ليس صحيحًا.- إنه خيارك،الحجاب خيار واع تمامًا اتخذته بنفسي. لا شيء ندمت عليه.في السويد بعد الإسلام وإرتداء الحجاب"يجب أن تسمع كلمات بذيئة يوميًا"
- أسمع كلمات بذيئة يوميا. في بعض الأحيان ينتهي بك الأمر في نقاش مع شخص مصاب برهاب الإسلام يتحدث معي فقط ليحبطني ويجعلني أشعر بأنني بلا قيمة قدر الإمكان.أتذكر المرة الأولى التي بكيت عندما وصفني رجل بـ "المقرفة". إنه مؤلم حقًا ، ولكن مثل أي شيء تعتاد عليه.نسأل الله العلي العظيم أن يثبتها على الحق والهدى.

عائشة 28 عام
ستوكهولم _ السويد
أسلمت وعمرها 21 عام
المصدر _ Nyheter24
أخبار 24 السويديه.
قناتنا على التلجرام 
👇



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أسامة خليفة ..إنتاج فيلم الطفل انطلاقا من قيمناِ لاء للإنتاج الفني، تقف على خط المواجهة، وبصدق نقول هذا، فقد كانت المبادرة إلى هذا العالم الرحب في وقت كان هَمّ الآخرين أن يقوموا بدبلجة ما يقدم، نريد من يؤمن بالفكرة

الكلمات:القدسُ وعكّا نحنُ إلى يافا في غزّةَ نحنُ وقلبِ جِنين الواحدُ منّا يُزهرُ آلافا لن تَذبُل فينا ورقةُ تين ما هان الحقُّ عليكِ ولا خافَ عودتُنا إيمانٌ ويقين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا لا لا لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا لا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي كي تُشرقَ شمسُكِ فوقَ أمانينا وينامَ صغارُكِ مُبتسمين ونراكِ بخيرٍ حين تُنادينا لعمارِ بُيوتٍ وبساتين سنعيدُكِ وطناً رغم مآسينا أحراراً نشدو متّحدين لن نسكتَ لن نستسلمَ لا نفديكِ لنحيا يا فلسطين فلسطين بلادي نحملُها جُرحاً أو أملا لا ورح نبقى فيها ليوم الدين فلسطين بلادي#palestine #فلسطين

العالم روبرت غيلهم زعيم اليهود في معهد ألبرت أينشتاين، والمختص في علم الأجنة أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن