الاستاذ محمد زويل الذي التقيت به في شرين افلر في تركيا وحاولت لم يكن يجابيا وكلمته لأني عملت الميديا ثلاث سنوات ، وتوقف العمل الإعلامي لان السادة المحترمون يريدون أن يجعلوا العمل الإعلامي

                                     

كل تحية وتقدير..

عملت في الميديا ثلاث سنوات فقط، وتوقف العمل الإعلامي لان السادة المحترمون يريدون أن يجعلوا العمل الإعلامي حكراعلى المحاسيب والأقارب وأبناء العم والخال، والأصهار ولايهم أن يكون شخص مثلي جاء مهاجرا إلى إخوانه، يظل في بيته يمضغ همومه..وللاسف التجأت للكبار:منهم أخي المهندس مدحت الحداد، وأخي المهندس علي عبد الفتاح، فأرسلوا لي ـ مشكورين ـ مبلغا في العيد الماضي

وأؤكد أنهما قادرين على دفعي في قناة وطن إن أرادا،وللاسف كان كلام حضرتك صحيحا حين قلت (ان قناة وطن جمعية خيرية لأبناء الإخوان وكبارهم )ـ ولا شك أن كل واحد يريد أن يظل في مكانه،ولا يحدث قلاقل لنفسة،ولكن أشكر بعضهم حين تدخلوا للإدارة من أجلي، وللأسف طُلب منهم السكوت (خليك في حالك وكل عيش)

وكلمت الدكتور"محمود حسين تلفونياً" في نفس الموضوع، فقال لي أنا لست مخولا أملك شيئاً ! قلت له يا سيدي أنت كبيرنا وأنا همي كبير، وماذا أفعل وأنا لدي أسرة نصفها في مصر ونصفها في تركيا،وعندي ولد معتقل (إبان إعتقال ابني "عبد الرحمن عادل أنصاري")

كلمت الأستاذ صابر أبو الفتوح عن أسر موجودة في قناة وطن، قال لي أعرف، وكان لي رأي ،الا يكون في وطن أخ وزوجته لأن هناك من يحتاجون إلى العمل وذكرني عند الأستاذ همام ـ والأستاذ همام مغلوب على أمره أيضا.

الموجودون من المسؤولين لا يعبؤن بعادل وأسرته، التي يعمل فيها فقط الابن"جهاد" وضحّى من أجل الأسرة الكبيرة بالزواج..لينفق على الأسرة ..

وللأسف مررت على مكملين، والشرق، وبعض المنصات الخاصة بالميديا، وللأسف نرفعها ثم يقوم أصحابها بتوقيفنا!

وأكبر ما كان يقال: أن ـ خبراتك متميزة والسيرة الذاتية قوية جدا ـ ونحن نحتاج شبابا صغارا، وأصدقاؤنا كلٌ مختبئ في مكانه خوفا أن يأخذ أحدهم مكانه !

لذا ابحث عن حل، في مجال آخر، في أي مكان في الدنيا، والحمد لله لأ زلت في قوتي، التقيت من عام أو يزيد بالأستاذ عبد العزيزإبراهيم، ووعدني من عام ، وأعلم أن له اتصالات في البانيا، والبوسنة، وكوسوفا وغيرها..وعلى الله قصد

عملت في الميديا ثلاث سنوات فقط، وتوقف العمل الإعلامي لان السادة المحترمون يريدون أن يجعلوا العمل الإعلامي حكراعلى المحاسيب والأقارب وأبناء العم والخال، والأصهار ولا يهم أن يكون شخص مثلي جاء مهاجرا إلى إخوانه،يظل في بيته يمضغ همومه..وللاسف التجأت للكبار:منهم أخي المهندس مدحت الحداد،وأخي المهندس علي عبد الفتاح، فأرسلوا لي ـ مشكورين ـ مبلغا  ماديا في العيد الماضي.

 وأؤكد أنهما قادرين على دفعي في قناة وطن إن أرادا،وللاسف كان كلام حضرتك صحيحا حين قلت (ان قناة وطن جمعية خيرية لأبناء الإخوان وكبارهم )ـ ولا شك أن كل واحد يريد أن يظل في مكانه،ولا يحدث قلاقل لنفسة،ولكن أشكر بعضهم حين  تدخلوا للإدارة من أجلي، وللأسف طُلب منهم السكوت (خليك في حالك وكل عيش)

وكلمت الدكتور"محمود حسين تلفونياً" في نفس الموضوع، فقال لي أنا لست مخولا ولا أملك شيئاً ! قلت له يا سيدي أنت كبيرنا وأنا همي كبير، وماذا أفعل وأنا لدي أسرة نصفها في مصر ونصفها في تركيا ،وعندي ولد معتقل (إبان إعتقال ابني "عبد الرحمن عادل أنصاري")

  فقال لي انا لست مسؤلاً عن هذا، قلت له أنت كبيرنا، فغضب مش عاجبك كلامي انزل مصر !

هكذا تعلمنا ..

  كلمت الأستاذ صابر أبو الفتوح عن أسر موجودة في قناة وطن، قال لي أعرف ، وكان لي رأي،الا يكون في وطن أخ وزوجته لأن هناك من يحتاجون إلى العمل وذكرني عند الأستاذ همام ـ والأستاذ همام مغلوب على أمره أيضا.

الموجودون  من المسؤولين لا يعبؤن بعادل وأسرته، التي يعمل فيها فقط  الابن  "جهاد" وضحّى  من أجل الأسرة الكبيرة بالزواج..لينفق على الأسرة ..وللأسف مررت على مكملين، والشرق، وبعض المنصات الخاصة بالميديا، وللأسف نرفعها ثم يقوم أصحابها بتوقيفنا!

وأكبر ما كان يقال: أن ـ خبراتك متميزة والسيرة الذاتية قوية جدا ـ ونحن نحتاج شبابا صغارا، وأصدقاؤنا كلٌ مختبئ في مكانه  خوفا أن يأخذ أحدهم مكانه !

لذا ابحث عن حل ، في مجال آخر ، في أي مكان في الدنيا ، والحمد لله لأ زلت  في قوتي، التقيت من عام أو يزيد بالأستاذ عبد العزيزإبراهيم،ووعدني من عام ، وأعلم أن له اتصالات في البانيا، والبوسنة، وكوسوفا وغيرها..وعلى الله قصد السبيل ..