مع مرور الزمان تظل بعض الذكريات عالقة بالأذهان يصعب محوها خاصة إذا إرتبطت بمواقف متباينة. بين ضحكه و دمعه فرحه و ألم .. لقاء و فراق
- حصل على ليسانس آداب من جامعة المنصورة في مصر 1984.
- مدير إدارة المطبوعات والنشر في دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع في مصر 1984-1987.
- مراسل لشئون أفغانستان وآسيا الوسطى للعديد من الصحف والمجلات العربية في باكستان، وقام بتغطية الحرب الأفغانية 1987-1990.
- مدير تحرير مجلة المجتمع الكويتية 1990-1997.
- قام بتغطية الحرب في أفغانستان 1987- 1990.
- قام بتغطية الحرب في البوسنة والهرسك 1994-1995.
- قام بتغطية معركة الفلوجة الأولى في العراق 2004.
توقيفه في مطار ألمانيا
أوقفت الشرطة الألمانية الصحفي في قناة الجزيرة أحمد منصور في مطار تيغال في برلين ظهر يوم السبت 20 يونيو 2015م، مبررة الاعتقال بأنه يستند على قرار ملاحقة من منظمة الشرطة الجنائية الدولية، على خلفية تهم ذات طبيعة جنائية، من بينها الاغتصاب والاختطاف والسرقة،بناء على مذكرة توقيف مصرية.
إلا أن تأكيد فريق الدفاع عن منصور والشرطة الفدرالية الألمانية أنه لا ملاحقات أو تعليمات من منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) بشأن قضية منصور، وأن الأمر برمّته في يد الشرطة الجنائية الألمانية. وهو الأمر الذي اعتبرته منظمات حقوقية ألمانية ودولية فضيحة، وأمرا غير مقبول في دولة تعتبر من أعرق الدول الديموقراطية، ونموذجا يحتدى لشعوب العالم، ولثورات الشعوب العربية في مجالي حقوق الإنسان وحرية الصحافة والتعبير، وإنما رأت الأمر كونه يرضخ إلى دافع سياسي كان وراء هذا التوقيف، معتبرة أن تسليم منصور -إن حدث- سيمثل فضيحة لألمانيا. (الجزيرة) خصوصا أن الأنتربول سبق أن رفضت مذكرة الاعتقال المصرية، لأنها لا تتماشى والقواعد المعمول بها حقوقيا ودوليا.
ولكن العدالة الألمانية في خانة القضاء أثبت مدى استقلاليته ومهنيته التامة، حيث تم إطلاق سراح أحمد منصور بعد لقائه مع قاضي التحقيق واستكمال الإجراءات الشكلية للقضية، بعد أن كشفت التحريات أن جميع الإتهامات في حقه باطلة ومغلوطة ذات دوافع سياسية بالأساس.
الإعلامي أحمد منصور يٌعلم إعلام النظام المتمثل في عمرو أديب وعماد أديب قواعد وأخلاقيات مهنة الصحافة والإعلام، كما أنه شرح لهم كيفية إدارة الحلقات باحترافية ومصداقية، وعند سؤال إعلامي النظام عماد أديب عن عدم توجيه الأسئلة الصريحة لمسئولي قطر أثبت لهم أحمد منصور أنهم لم يتابعوا جيدا حلقاته وبالتالي لا يعلموا إذا كان وجه الأسئلة أم لا.
تعليقات