عضو في مجمع البحوث الإسلامية بالقاهرة. وعُيِّن رئيس قسم التفسير بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياضعضو في مجمع البحوث الإسلامية
محمد محمد الراوي ، درس وتخرج من جامعة الأزهر الشريف ولد في قرية ريفا محافظة أسيوط غرة فبراير 1928، عضو في مجمع البحوث الإسلامية بالقاهرة. وعُيِّن رئيس قسم التفسير بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، (1347 هـ / 1928 - 7 رمضان 1438 هـ / 2 يونيو 2017)وهو ابن شقيقة محمد فرغلي أحد قادة الإخوان المسلمين وقائد كتائب الإخوان في حرب فلسطين 1948م
- حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة في القرية.
- تقدم للدراسة في معهد أسيوط الأزهري يوم كانت المعاهد الأزهرية لا تقبل الطالب في السنة الأولى إلا بحفظ القرآن الكريم كله. ويبقى الطالب في المعهد تسع سنوات، أربع سنوات في القسم الابتدائي وخمس سنوات في القسم الثانوي.
- وبعد الانتهاء من الدارسة في معهد أسيوط تقدم إلى كلية أصول الدين بالقاهرة وحصل منها على الشهادة العالية عام 1954م
- حصل على الشهادة العالمية مع تخصص التدريس من كلية اللغة العربية – جامعة الأزهر عام 1956م
- تعددت وتنوعت المحاضرات في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية:*
- وحدة المسلمين في مواجهة الأخطار – سبيلها وغايتها.
- القرآن الكريم بين الدراسة والتطبيق
- مكانة الأمة الإسلامية في تحقيق السلام العالمي.
- المسلمون بين ثبات القرآن ووثبات المدنية.
- قضية السلام في ميزان الإسلام.
- شرف الاشتراك في التوعية الإسلامية في الحج لمدة خمسة عشر عاما لنشر التوعية بين حجاج المسلمين بإشراف رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية مع صفوة من علماء المملكة وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز ولم تنقطع المحاضرات العامة في أندية المملكة ومؤسساتها العامة ومعاهدها العلمية. وقد أتيح له كل ذلك في رحابة وراحة وحب طوال خمسة وعشرين عاما متصلة.محاضرات في معظم دول مجلس التعاون الخليجي.البرامج الدينية لسنوات طويلة في إذاعة وتلفزيون المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ودولة قطر، ودولة الكويت وغيرها.المحاضرات الدينية العامة في داخل محافظات مصر العربية المختلفة وفي الجامعات المتخصصة والأندية العامة في القاهرة والأقاليم.
- البرامج الدينية في بعض القنوات والمحطات الفضائية.عمل مقدمة للمصحف الوثائقي الذي جمعته إذاعة القرآن بالقاهرة، فجمع بين القراء القدامى ووصل بينهم في مصحف متكامل بلا انقطاع، وقد طُلب منه عمل مقدمة لما يتلى في كل صباح من إذاعة القرآن الكريم بالقاهرة، وقد تم ذلك حيث اكتمل تسجيل 392 حلقة تذاع يوميا قبل تلاوة القرآن في إذاعة القرآن بالقاهرة بصورة دائمة.
بدأ أول محاضرة عامة فيها في قاعة كلية الشريعة جامعة الإمام، حيث كانت في شارع الوزير، وكان موضوع المحاضرة الإسلام في نيجيريا، وقد طلب ذلك منه بحكم إقامته فيها وقدومه إلى الجامعة منها. وكان لها أثرها وتأثيرها وبخاصة حين ختم المحاضرة يقول: لقد كنت أسمع صوت الإنجيل يدوي من وسائل الإعلام في أفريقيا. فهل من غيور على الإسلام يسمع الناس جميعا صوت القرآن؟ وما هي إلا أيام قلائل حتى رأيت ذلك في واقع الأمر حيث أمر الملك فيصل بإنشاء إذاعة القرآن التي امتد نفعها في كل مكان. ولم تنقطع صلته بها وأحاديثه فيها مدة إقامته الطويلة في السعودية.
من هذه المحاضرات التي سجلت واحتفظ بها كثير من طلاب العلم:
تعليقات