فيه ناس تصوّرِت في اختيار ربنا ليها، الشرّ وهُو كان خير وناس ـ تانيه ـ اتصوّرِت إن اختيارها هو " الخير " فإذا بيه مِش خير أبداً وإنها لو كانت فِهمِت رسايل ربنا ليها " قبل ما تختار " لـ " كان خيراً لهُم، وأشدّ تثبيتاً ".
فيه ناس تصوّرِت في اختيار ربنا ليها، الشرّ . وهُو كان خير وناس ـ تانيه ـ اتصوّرِت إن اختيارها هو " الخير " فإذا بيه مِش خير أبداً .... وإنها لو كانت فِهمِت رسايل ربنا ليها " قبل ما تختار " لـ " كان خيراً لهُم، وأشدّ تثبيتاً ".
قِصِّتنا معَ القضاء، والقدَر، وقِصّتنا مع السؤال الوجودي اللي كُنا بنِسألُه واحنا في أول حياتنا " الإنسان مُسَيَّر، ولا مُخَيّر ؟ " هَتفضَل باقيه، طول ما احنا مِش بنرجَع للناس أصحاب الخِبره في الحياه ....
النّاس اللي اكتشَفِتها .... وعِرِفِت ـ بعض ـ أسرارها .... وأدركِت إن في التأني السلامه .... وإن في مُشاروة أولي الأمر من الكُبار .... والإنصات ليهُم، مُهِمّ جدا .... وإنّ الوقوف في صف " الله " ضامِن لِحُسن الاختيار .... أو التوفيق ـ فيما بعد ـ أو النجاه من الآثار اللي هتترتِّب على الاختيار.
تعليقات