أينشتاين :الإرتفاع في السماء يؤدي إلى إنعدام الهواء أكثر فأكثر ، حتى الإختناق القرآن قال هذا قبل 1400 سنة

 


#أينشتاين :الإرتفاع في السماء يؤدي إلى إنعدام الهواء أكثر فأكثر، حتى الإختناق القرآن قبل 1400 سنة: (يجعَل صدرَهُ ضيّقاً حرجاً كأنّما يصعَّدُ في السّماء)
#إدوارد_هابل : الكون يتَّسِع باستمرار وحجمه يزداد
#القرآن : (والسماءَ بنينـاها بأيْيدٍ وإنّا لمُوسِعون)
#د_كارولين_فاولر : السكون والحركة أمور نسبية لأنّ العالم في حركة مستمرة والجبال تتحرك كالسّحُب
*القرآن : (وترى الجبال تحسبها جامِدةً وهي تمُرُّ مرَّ السّحاب)
#العالم_اللاديني_كارل_ساغان" : نحن متكوِّنون من غبار نجمي
القرآن :(هو الذي خلقكُم من تراب)
#مركز_أبحاث_فيرجينيا : منطقة Dorsolateral prefrontal cortex‏ أعلى مقدمة الدماغ تنشُط أثناء الكذب القرآن : (ناصِيةٍ كاذبةٍ خاطئة)
#الجيولوجي الألماني الدكتور مينجلر: أهم سبب لاستقرار الأرض، هي الجبال الّتي لها امتداد في باطن الأرض أضعاف ما تبدوا لنا فوق سطح الأرض
#القرآن : (وألقَى في الأرضِ رَواسِيَ أنْ تَميدَ بكُم وأنهاراً وسُبُلاّ لعلّكُم تهتَدون)
#علماء جامعة أنجلينا البريطانية بقيادة الدكتور"أندري ماثيوز"، يكتشفون تيارات وأمواج بحرية عميقة مُضادّة ونوعية حياة بحرية تختلف باختلاف شدّة العمق !
القرآن : (كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ أي عميق)
يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ)
على ساحل بريطانيا ، فرنسا
ترتفع بعض منحدرات شبه جزيرة كروزون إلى ارتفاع يزيد عن 200 قدم، وتوفر إطلالات شاملة على شواطئ منطقة بريتاني في غرب فرنسا، تُظهر صورتنا المنظر من Pointe de Pen-Hir، وهو رأس من المنحدرات الصخرية الرائعة والتكوينات الصخرية التي يغسلها المحيط الأطلسي. 
من المؤكد أن المناظر الطبيعية ملهمة، لذا فليس من المستغرب أن يتم اختيار هذا النتوء ليكون مكانًا لنصب تذكاري للحرب. بالقرب من قمة المنحدر يوجد Croix de Pen-Hir ، نصب تذكاري شاهق من الجرانيت الأزرق. إنه مخصص للبريتونيين الذين انضموا إلى حركة مقاومة فرنسا الحرة بعد نداء 18 يونيو 1940.
فرضية للعالم الفيزيائي الألماني الشهير ألبرت آينشتاين قبل نحو مائة عام أشارت إلى وجود موجات جاذبية في الكون تنقل الطاقة. العلماء توصلوا مؤخراً إلى اكتشافات جديدة قد تدعم هذه النظرية.
Nobelpreisträger Albert Einstein
Albert Einstein Porträt
قدم مركز "ليغو" الأمريكي لرصد موجات الجاذبية دعوة عامة لوسائل الإعلام لمتابعة نتائجه حول موجات الجاذبية، وذلك الخميس (11 شباط/ فبراير 2016). ويُعتقد أن المركز سيقدم توضيحات مهمة حول هذا الموضوع.

وتعد الموجات الجاذبية أحد أكبر الألغاز التي تواجه العلم. ولم يستطع العلماء الوصول إلى جواب وتحليل واف لها. فعلى سبيل المثال، يختلف التفسير العلمي المبني على نظرية نيوتن للجاذبية عن تفسير نظرية آينشتاين. فنيوتن يعتقد أن الجاذبية موجودة ومن صنع المادة، وأن قوة تجاذب أي جسمين في الكون تتناسب طردياً مع حاصل ضرب كتلتيهما وعكسياً مع مربع المسافة بين مركزيهما، كما ينص قانون الجذب العام لنيوتن.
عالم الفيزياء- اكتشافات استحقت جائزة نوبل!
تقاسم أمريكي ويابانيان جائزة هذا العام حيث عملوا على تطوير صمام ثنائي باعث للضوء(LED). والجائزة هي اعتراف بعمل العلماء الثلاثة لعملهم لأبحاثهم في التي قادت إلى اختراع ضوء أزرق باستخدام صمامات ثنائية باعثة للضوء LED.

أما آينشتاين، فيعتقد من جانبه بأن الجاذبية موجات وتموجات تنقل الطاقة من خلال الكون، وأعلن عن ذلك لأول مرة عام 1916، أي قبل مائة عام، وشكلت جزءاً مهماً من نظريته النسبية الشهيرة التي تشرح الزمان والمكان معاً وتشرح الجاذبية والأبعاد الأربعة بطريقة رياضية. وعلى الرغم من وجود أدلة كثيرة تدعم نظرية آينشتاين، إلا أن العلم الحديث لم يكتشف وجودها أو إثباتها، وذلك بسبب حجم الموجات الدقيق الذي يبلغ أقل بمليون مرة من حجم الذرة.
ويجري العلماء منذ أشهر دراسات وأبحاث على موجات الجاذبية الموجودة في الكون من خلال مركز "ليغو" الأمريكي لرصد موجات الجاذبية. ويعتقد أن العلماء توصلوا إلى نتيجة مهمة حول هذا الموضوع، كما ذكر موقع "تاغس شبيغل" الألماني. ولا يُعرف لغاية الآن فيما إذا استطاع المرصد التوصل إلى اكتشاف الموجات أو الكشف عن سرها. وترددت أخبار ورسائل إلكترونية في الفترة الأخيرة تفيد بأن علماء المركز قد توصلوا بالفعل إلى اكتشاف هام في هذا الخصوص، ولذلك طلبوا اجتماعاً عاجلاً ليعلنوا نتائجهم في الصحافة.
اينشتاين يشرح النظرية النسبية قبل نحو مائة عام لكن هذه الأخبار لم تحصل على تأكيد مستقل. وقال عالم الفيزياء بيرنارد شوتس من جامعة كارديف الأمريكية، والذي شغل سابقاً منصب إدارة مؤسسة "ماكس بلانك" في بوتسدام الألمانية: "آخذ على محمل الجد صحة هذه المعلومات، لكن التحليلات ما زالت مستمرة"، بحسب ما نقل عنه موقع "شبيغل أونلاين" الألماني.

هذا وستنشر نتائج دراسة في دورية "نيتشر" العلمية الخميس لعلماء اكتشفوا وجود موجات جاذبية ناتجة عن ثقبين أسودين ذابا في بعضهما البعض، بحسب موقع "تاغس شبيغل".

 ويعتقد هؤلاء العلماء أن احتمال صحة هذه النظرية كبير جداً، خاصة وأنه لا يوجد تفسير فيزيائي آخر لهذه الحالة سوى وجود موجات جاذبية في الكون، كما تنص النظرية النسبية لآينشتاين.

ألبرت أينشتاين (Albert Einstein) (و.14 مارس 1879 - 18 ابريل 1955). عالم في الفيزياء النظرية، ولد في ألمانيا، وحصل على الجنسيتين السويسرية والأمريكية، يهودي الأصل غير متدين. يشتهر أينشتاين بانه واضع النسبية الخاصة و العامة الشهيرتين اللتان حققتا له شهرة إعلامية منقطعة النظير بين جميع الفيزيائيين. حاز في العام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء. بعد وفاة حاييم وايزمان عرض على أينشتاين أن يصبح ثاني رئيس للجمهورية في إسرائيل لكنه رفض.

لد أينشتاين في مدينة أُولم الألمانية في العام 1879 وأمضى سِني يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين" يعمل في بيع الرّيش المستخدم في صناعة الوسائد، و عملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ صغيرةٍ لتصنيع الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيرا بالطبيعة، و مقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضياتية الصعبة، وقد درس لوحده الهندسة الإقليدية. وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد دخل أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان. وفي الخامسة من عمره، أعطاه أبوه بوصلة، وقد أدرك أينشتاين آنذاك أن ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة وتقوم بتحريكها.

نص كتاب البرت_إنشتاين..النسبية..النظرية_الخاصة_والعامة انقر على الصورة للمطالعة
نص كتاب كون أينشتاين - ميشيو كاكو انقر على الصورة للمطالعة
ألبرت أينشتاين عام 1893 (عمر 14)، اُخذت قبل انتقال الأسرة إلى إيطاليا

الطريف أن أحد نوابغ القرن العشرين كان يعاني من صعوبة في الاستيعاب، وربما كان مردُّ ذلك إلى خجل هذا الرجل في طفولته. ويشاع أن أينشتاين الطفل قد رسب في مادة الرياضيات فيما بعد، إلا أن المرجح أن التعديل في تقييم درجات التلاميذ آنذاك أثار أن الطفل أينشتاين قد تأخّر ورسب في مادة الرياضيات. وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعاية ودعم اهتمام هذا الطفل بالعلم بشكل عام فزوداه بكتبٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات.

بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها والداه في العام 1894، انتقلت عائلته إلى مدينة ميلانو في إيطاليا، واستغل أينشتاين الابن الفرصة السانحة للإنسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح الخانقة . أمضى بعدها أينشتاين سنةً مع والديه في مدينة ميلانو حتى تبين أن من الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة؛ فأنهى دراسته الثانوية في مدينة آروا Aarua السويسرية، وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الاتحادي السويسري للتقانة في زيورخ Zürich عام 1895، وقد أحب أينشتاين طرائق التدريس فيه، وكان كثيراً ما يقتطع من وقته ليدرس الفيزياء بمفرده، أو ليعزف على كمانه. إلى أن اجتاز الامتحانات وتخرَّج في العام 1900. لكن مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى الجامعة.

كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه الرسمية الألمانية في العام 1896، مما جعله بلا ثبوتية أو انتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي العام 1898، التقى أينشتاين بـ "ميلِفا ماريك Mileva Maric" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة ووقع في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع أصدقائه المقربين في المواضيع العلمية. وبعد تخرجه في العام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي يليه حصل أينشتاين على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته أسمياها (ليسيرل) في كانون الثاني (يناير) من العام 1901.


معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته النسبية الخاصة والعامة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902. تزوج أينشتاين من صديقته "ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بابن حمل اسم "هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904، وفي هذه الأثناء أصبح عمل أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في عام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات، وفي العام نفسه كتب أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها اليوم. درس أينشتاين في الورقة الأولى مايُعرف باسم الحركة البراونية، فقدم العديد من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي، إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان موضوع الورقة الثانية.

النظرية النسبية الخاصة


النظرية النسبية الخاصة

ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.

أينشتاين مع نيلز بور عام 1925
ألبرت أينشتاين عام 1947

.مكتب براءات الاختراع

'أينشتاين‌هاوز' في برن حيث عاش أينشتاين مع ميلـِڤا في الطابق الأول طيلة السنة الرائعة Annus Mirabilis

جرأة العالم أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءات الاختراع السويسري في العام 1902. تزوج أينشتاين من صديقته "ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بمولودٍ ذكر حمل اسم "هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904. وفي هذه الأثناء، أصبح عمل أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في العام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات. وفي العام نفسه، كتب أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها اليوم.

لضوء والنسبية العامة

أحد صور كسوف عام 1919، اُخذت أثناء رحلة أرثر إدينگتون، التي أكدت توقعات أينشتاين للانحراف الثقالي للضوء.

درس أينشتاين في الورقة الأولى ما يُعرف باسم الحركة البراونية Brownian motion، فقدم العديد من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي، إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان موضوع الورقة الثانية. والعجيب في الأوراق العلمية الأربعة التي كتبها أينشتاين هو تناوله لفكرةٍ ما من الفيزياء النظرية ومطابقتها مع العواقب المنطقية لتلك الفكرة والتوصل إلى نتائج تجريبية نظرية مما أبهر وحير العلماء آنذاك.

النظرية النسبية الخاصة

ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة". 

فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة. وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء؛ وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ). تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". ذُهل العالم بنظرية أينشتاين النسبية الخاصة لأن الحقيقة المطلقة المتعلقة بالزمان والمكان والأبعاد أصبحت مرفوضة. جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.

منتصف حياته

في العام 1906 ارتقى أينشتاين في السلم الوظيفي إلى مرتبة فاحص فني من الدرجة الثانية، وفي العام 1908 مُنح إجازةً لإلقاء الدروس والمحاضرات من "بيرن" في سويسرا. ووُلد الطفل الثاني لأينشتاين الذي سُمِّي "إدوارد" في 28 تموز (يوليو) 1910، وطلّق أينشتاين بعدها زوجته ميلِفا في 14 شباط (فبراير) 1919 وتزوج بعدها من ابنة عمه "ايلسا لوينثال" التي تكبره بثلاث سنوات في 2 حزيران (يونيو) 1919.

لا يعلم أحد حتى هذه الساعة شيئاً عن مصير طفلة أينشتاين الأولى غير الشرعية من زوجته ميلِفا؛ إذ يعتقد البعض أنها ماتت في فترة الرضاعة، ويعتقد البعض الآخر أن والديها أعطياها لمن لا أولاد له للتبني. أمّا بالنسبة لأولاد أينشتاين، فقد أُصيب أحدهما بمرض انفصام الشخصية ومات فيما بعد في المصح العقلي الذي تولى علاجه ورعايته. أمّا الإبن الثاني، فقد انتقل لولاية كاليفورنيا الأمريكية للعيش فيها ومن ثم أصبح أستاذاً (دكتور) في الجامعة، وكانت اتصالاته مع والده محدودةً جداً.

في العام 1914 وقبيل الحرب العالمية الأولى، استقر أينشتاين في مدينة "برلين" الألمانية. ولم يكن أينشتاين من دعاة الحرب ولكنه كان يهودياً مما تسبب بشعور القوميين الألمان بالضيق تجاه هذا الرجل، وتأجج هذا الإمتعاض لأينشتاين من قبل القوميين الألمان عندما أصبح أينشتاين معروفاً على المستوى العالمي بعدما خرجت مجلة الـ "تايم" الأمريكية في 7 تشرين الثاني (نوفمبر) 1919 بمقالٍ يؤكد صحة نظرية أينشتاين المتعلقة بالجاذبية.كماساهم اينشتاين في بناء القنبلة النواوية وندم على دلك

الأعوام اللاحقة

بوصول القائد النازي أدولف هتلر إلى السلطة في العام 1933 تزايد الكراهية تجاه أينشتاين فاتهمه القوميون الإشتراكيون (النازيون) بتأسيس "الفيزياء اليهودية"، كما حاول بعض العلماء الألمان النيل من حقوق أينشتاين في نظرياته الأمر الذي دفع أينشتاين للهرب إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي منحته بدورها إقامةً دائمةً، وانخرط في "معهد الدراسات المتقدمة" التابع لجامعة برينستون في ولاية نيو جيرسي. وفي العام 1940، صار أينشتاين مواطناً أمريكياً مع احتفاظه بجنسيته السويسرية.


أينشتاين والصهيونية

لم يكن موقف أينشتاين، في بداية حياته على الأقل، رافضاً للصهيونية. فقد نشأ وتعلَّم في ألمانيا. ولذا، فقد كان يؤمن بفكرة الشعب العضوي، وبأن السمات القومية سمات بيولوجية تُوَّرث وليست سمات ثقافية مكتسبة. فقد صرح بأن اليهودي يظل يهودياً حتى لو تخلى عن دينه. وقد عبَّر أينشتاين في عدة مناسبات عن حماسه للمشروع الصهيوني وتأييده له، بل واشترك في عدة نشاطات صهيونية[3]. ولكن موقف أينشتاين هذا لم يكن نهائياً، إذ عَدَل عن هذه المواقف فيما بعد، فقد صرح بأن القومية مرض طفولي، وبأن الطبيعة الأصلية لليهودية تتعارض مع فكرة إنشاء دولة يهودية ذات حدود وجيش وسلطة دنيوية. وأعرب عن مخاوفه من الضرر الداخلي الذي ستتكبده اليهودية، إذا تم تنفيذ البرنامج الصهيوني، وفي هذا رَفْض للفكر الصهيوني ولفكرة التاريخ اليهودي الواحد. ولهذا السبب، وفي العام نفسه، فسَّر انتماءاته الصهيونية وفقاً لأسس ثقافية، فصرح بأن قيمة الصهيونية بالنسبة إليه تكمن أساساً في « تأثيرها التعليمي والتوحيدي على اليهود في مختلف الدول ». وهذا تصريح ينطوي على الإيمان بضرورة الحفاظ على الجماعات اليهودية المنتشرة في أرجاء العالم وعلى تراثها، كما يشير إلى إمكانية التعايش بين اليهود وغير اليهود في كل أرجاء العالم. وفي عام 1946، مَثل أمام اللجنة الأنجلو أمريكية وأعرب عن عدم رضاه عن فكرة الدولة اليهودية، وأضاف قائلاً: « كنت ضد هذه الفكرة دائماً ». وهذه مُبالَغة من جانبه حيث أنه، كما أشرنا من قبل، أدلى بتصريحات تحمل معنى التأييد الكامل لفكرة القومية اليهودية على أساس عرْفي. والشيء الذي أزعج أينشتاين وأقلقه أكثر من غيره هو مشكلة العرب. ففي رسالة بعث بها إلى وايزمان عام 1920، حذر أينشتاين من تجاهل المشكلة العربية، ونصح الصهاينة بأن يتجنبوا «الاعتماد بدرجة كبيرة على الإنجليز »، وأن يسعوا إلى التعاون مع العرب وإلى عَقْد مواثيق شرف معهم. وقد نبه أينشتاين إلى الخطر الكامن في الهجرة الصهيونية. ولم تتضاءل جهود أينشتاين أو اهتمامه بالعرب على مر السنين. ففي خطاب بتاريخ أبريل سنة 1948، أيَّد هو والحاخام ليو بايك موقف الحاخام يهودا ماجنيس الذي كان يروج فكرة إقامة دولة مشتركة (عربية ـ يهودية)، مضيفاً أنه كان يتحدث باسم المبادئ التي هي أهم إسهام قدَّمه الشعب اليهودي إلى البشرية. ومن المعروف أن أينشتاين رَفَض قبول منصب رئيس الدولة الصهيونية حينما عُرض عليه.

جائزة نوبل

نظرية المجال الموحـَد

ماكس پلانك يقلد أينشتاين أول مدالية ماكس پلانك، برلين 28 يونيو، 1929

بور ضد أينشتاين

أينشتاين ونيلز بور. الصورة أخذها پول إرنفست أثناء زيارتهم لمدينة لايدن في ديسمبر 1925.

السياسة

الشاعر الهندي الحاصل على جائزة نوبل في الأدب رابندرانات طاغور وأينشتاين أثناء حوارهم ذائع الصيت في 14 يوليو1930

عرضت الحكومة الإسرائيلية على أينشتاين منصب رئيس الدولة في العام 1952 ولكن أينشتاين رفض هذا العرض الإسرائيلي .وفي العام 1955، توفي العالم أينشتاين دون أن يجد حلاً لنظرية الجاذبية العامة، وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" في 18 نيسان (أبريل) 1955 ونُثر رماد الجثمان في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته.

ألبرت أينشتاين يتلقى شهادة الجنسية الأمريكية من القاضي فيليپ فورمان.

القنبلة الذرية

رسالة أينشتاين-زيلارد

أينشتاين والصهيونية

لم يكن موقف أينشتاين، في بداية حياته على الأقل، رافضاً للصهيونية. فقد نشأ وتعلَّم في ألمانيا. ولذا، فقد كان يؤمن بفكرة الشعب العضوي، وبأن السمات القومية سمات بيولوجية تُوَّرث وليست سمات ثقافية مكتسبة. فقد صرح بأن اليهودي يظل يهودياً حتى لو تخلى عن دينه. وقد عبَّر أينشتاين في عدة مناسبات عن حماسه للمشروع الصهيوني وتأييده له، بل واشترك في عدة نشاطات صهيونية[4]. ولكن موقف أينشتاين هذا لم يكن نهائياً، إذ عَدَل عن هذه المواقف فيما بعد، فقد صرح بأن القومية مرض طفولي، وبأن الطبيعة الأصلية لليهودية تتعارض مع فكرة إنشاء دولة يهودية ذات حدود وجيش وسلطة دنيوية. وأعرب عن مخاوفه من الضرر الداخلي الذي ستتكبده اليهودية، إذا تم تنفيذ البرنامج الصهيوني، وفي هذا رَفْض للفكر الصهيوني ولفكرة التاريخ اليهودي الواحد. ولهذا السبب، وفي العام نفسه، فسَّر انتماءاته الصهيونية وفقاً لأسس ثقافية، فصرح بأن قيمة الصهيونية بالنسبة إليه تكمن أساساً في « تأثيرها التعليمي والتوحيدي على اليهود في مختلف الدول ». وهذا تصريح ينطوي على الإيمان بضرورة الحفاظ على الجماعات اليهودية المنتشرة في أرجاء العالم وعلى تراثها، كما يشير إلى إمكانية التعايش بين اليهود وغير اليهود في كل أرجاء العالم. وفي عام 1946، مَثل أمام اللجنة الأنجلو أمريكية وأعرب عن عدم رضاه عن فكرة الدولة اليهودية، وأضاف قائلاً: « كنت ضد هذه الفكرة دائماً ». وهذه مُبالَغة من جانبه حيث إنه، كما أشرنا من قبل، أدلى بتصريحات تحمل معنى التأييد الكامل لفكرة القومية اليهودية على أساس عرْقي. والشيء الذي أزعج أينشتاين وأقلقه أكثر من غيره هو مشكلة العرب. ففي رسالة بعث بها إلى وايزمان عام 1920، حذر أينشتاين من تجاهل المشكلة العربية، ونصح الصهاينة بأن يتجنبوا «الاعتماد بدرجة كبيرة على الإنجليز »، وأن يسعوا إلى التعاون مع العرب وإلى عَقْد مواثيق شرف معهم. وقد نبه أينشتاين إلى الخطر الكامن في الهجرة الصهيونية. ولم تتضاءل جهود أينشتاين أو اهتمامه بالعرب على مر السنين. ففي خطاب بتاريخ أبريل سنة 1948، أيَّد هو والحاخام ليو بايك موقف الحاخام يهودا ماجنيس الذي كان يروج فكرة إقامة دولة مشتركة (عربية ـ يهودية)، مضيفاً أنه كان يتحدث باسم المبادئ التي هي أهم إسهام قدَّمه الشعب اليهودي إلى البشرية. ومن المعروف أن أينشتاين رَفَض قبول منصب رئيس الدولة الصهيونية حينما عُرض عليه.

معارضة أينشتاين "للإرهابي" مناحم بيگن

في عام 1948 عندما زار مناحم بيگن الولايات المتحدة، قامت مجموعة من المفكرين اليهود اللامعين منهم ألبرت أينشتاين وسيدني هوك وحنا آرنت بكتابة رسالة إلى صحيفة نيويورك تايمز يحذرون فيها من أن بيگن كان زعيماً سابقاً لمنظمة "إرگون تسڤاي لئومي، المنظمة الإرهابية الشوڤينية اليمينية في فلسطين." الرسالة ناشدت اليهود أن يتجنبوا بيگن، قائلةً، "لا يمكن تخيل أن هؤلاء الذين عارضوا الفاشية في جميع أنحاء العالم، لو تم اخبارهم بشكل صحيح بالسجل السياسي للسيد بيگن وآرائه، يمكن أن يضيفوا أسماءهم ودعمهم للحركة التي يمثلها."[5]

الحزب الجديد لبيگن آنذاك كان مشاركاً في الانتخابات الإسرائيلية، وأينشتاين وزملاؤه، العديد منهم مثله كانوا ضحايا للفاشية الألمانية، قالوا، "اليوم يتحدثون عن الحرية والديمقراضية ومناهضة الإمبريالية، بينما كانوا حتى وقت قريب كانوا يعظون بمبادئ الدولة الفاشية. إنها أفعال هذا الحزب الإرهابي هي التي تفضح شخصيته الحقيقية."[5]

ثم دلفت الرسالة لسرد تفاصيل من هذه الأفعال. وقد تضمن السرد الإرهاب المنهجي للفلسطينيين الأبرياء، رجالاً ونساءً وأطفالاً، في جهد يسعى لإجبارهم على الفرار من المنطقة التي يدعيها حزب بيگن لدولة إسرائيل الجديدة.[5]

معتقداته

كان أينشتاين يعتقد بـ "الإله الذي يتناغم مع كل ما هو موجود في الكون لا الإله الذي يتدخل بأقدار وتصرفات الإنسان"! وفي سؤالٍ مباشرٍ عن أقرب الأديان إلى معتقداته، أجاب أينشتاين بأنها "البوذية". ألبرت أينشتين كان يهودي الديانة و المذهب و هرب ضمن الذين هربوا من الهولوكوست (المحرقة) التي أباد بها النازي الألاف.

قبسات من تكهناته

بيت أينشتاين في أروا
  • عدّ أول من تنبأ بوجود ما يعرف بالموجات الثقالية.والتي نجح علماء الفيزياء من رصدها على وجه موارب وملتو، حيث انها وان لم تبدُ للعيان، لكنها تعّقب خلفها بصمات على وجودها. تظهر أكثر ماتظهر عندما تسبح الأجرام الهائلة في الفضاء باتقاد وزخم [7].
  • ومن تكهناته إيمانه باستحالة قياس السرعة اللحظية للجسيمات متناهية الدقة والتي تهتز عشوائيا صوب مختلف الاتجاهات بما يعرف باسم الحركة البراونية. لكن بعد قرن من الزمان، تمكن مارك رايزن من تفنيد هذه المقولة عملياً بمعمل أبحاثه بجامعة تكساس واستطاع قياس السرعة اللحظية لتلكم الأجسام، في خضم اختباراته لقانون التوزع المتساوي الذي يقرر أن طاقة الجسيم الحركية تعتمد بحتا على حرارته وليس على على كتلته أو حجمه. وبفضل تلك الاختبارات برهن بالتجريب صحة القانون على الأجسام البراونية [8].
  • خلال لقاء مع صحيفة في مدينة پتسبرگ، بخس أينشتاين قدرة العلماء علي شطر الذرة بتصويب القذائف البروتونية، واصفا إياهم كالذي يسدد بالليل نحو العصافير في بلد ليس فيه إلا قلة من العصافير. وهذا ما دحضه فرمي ورفاقه بعيد ١٠ سنوات حينما شطروا الذرة وصنعوا القنبلة النووية [9]

كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه الرسمية الألمانية في عام 1896، مما جعله بلا هوية إثبات شخصية أو انتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي عام 1898، التقى أينشتاين بـ "ميلڤا ماريچ Mileva Maric" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة ووقع في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع اصدقائه المقربين في المواضيع العلمية. وبعد تخرجه في عام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي يليه حصل على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته أسمياها (ليسيرل) في يناير 1901.

مأثورات

خطاب أينشتاين 10 إبريل 1948 بعد يوم واحد من مذبحة دير ياسين "عندما تحيق بنا كارثة حقيقية في فلسطين فإن المسؤول الأول عنها هي بريطانيا والثاني هي المنظمات الارهابية التي خرجت من بيننا (اليهود). إنني لا أود أن أرى أحدا على علاقة بهؤلاء المجرمين المُضَلَّلِين"
  • الشيئان الذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان، مع أني لست متأكدا بخصوص الكون.
  • أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.
  • أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن والعلوم.
  • كل ما هو عظيم وملهم صنعه إنسان عَمِل بحرية.
  • إذا لم يوافق الواقعُ النظريةَ، غيِّر الواقع.
  • الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً.
  • الحقيقة هي ما يثبُت أمام إمتحان التجربة.
  • يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
  • الخيال أهم من المعرفة.
  • الحقيقة ليست سوى وهم، لكنه وهم ثابت.
  • يبدأ الإنسان بالحياة، عندما يستطيع الحياة خارج نفسه.
  • أنا لا أفكر بالمستقبل، إنه يأتي بسرعة.
  • من لم يخطئ، لم يجرب شيئاً جديداً.
  • العلم شيءٌ رائعٌ، إذا لم تكن تعتاش منه.
  • سر الإبداع هو أن تعرف كيف تخفي مصادرك.
  • العلم ليس سوى إعادة ترتيبٍ لتفكيرك اليومي.
  • لا يمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها.
  • الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة.
  • المعادلات أهم بالنسبة لي، السياسة للحاضر والمعادلة للأبدية.
  • إذا كان أ= النجاح . فإن أ = ب +ج + ص. حيث ب=العمل. ج=اللعب. ص=إبقاء فمك مغلقاً.
  • كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية.
  • أنا لا أعرف السلاح الذي سيستخدمه الإنسان في الحرب العالمية الثالثة، لكني أعرف أنه سيستخدم العصا والحجر في الحرب العالمية الرابعة.
  • أثمن ما في العالم هو الحدس أو الفكرة اللامعة.
  • الأمر الوحيد الذي أسمح له بالتدخل في علمي وأبحاثي هو معلوماتي وثقافتي الخاصة.
  • العلم بدون علم أعرج، والدين بدون علم أعمى.
  • أنا لست موهوب، أنا فضولي.
  • إذا عشت مرة أخرى لاخترت أن أكون سباكاً.
  • بين الماضي والحاضر والمستقبل ليس هناك سوى وهم في تفكير العقل البشري.. إذا لاحظتم أن - الأوقات الحزينة نشعر أنها طويلة بينما الأيام المرحة تمر كالدقيقة- وهذه هي النسبية.
  • أفضل عادة سيئة صامتة عن فضيلة متكبرة.
  • العقل البديهي هو هبة مقدسة، والعقل المعقول هو خادم مثمر.. لقد اختلقنا مجتمع يحترم الخادم وينسى الهبة المقدسة.
  • كل الديانات، الفنون والعلوم متفرعة على نفس الشجرة.
  • النسبية تعلمنا الرباط أو العلاقة بين الأوصاف المختلفة لشيء ما مع الحقيقة ذاتها.
  • اعتدت أن أتعجب كيف أن الإلكترون سالب. سالب-موجب، تلك هي التماثلات البديعة في الفيزياء. ليس هناك سبب على الإطلاق لنفضل واحد على الآخر. ولكن لماذا الإلكترون سالب؟ لقد فكرت في هذا الأمر زمناً طويلاً، وأخيراً، كل ما أمكنني التفكير فيه كان "لقد ربح المعركة!".


ز.أ.ب/ ي.أ (DW)


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار مع الشيخ : عثمان حاج مصطفى

أسامة خليفة ..إنتاج فيلم الطفل انطلاقا من قيمناِ لاء للإنتاج الفني، تقف على خط المواجهة، وبصدق نقول هذا، فقد كانت المبادرة إلى هذا العالم الرحب في وقت كان هَمّ الآخرين أن يقوموا بدبلجة ما يقدم، نريد من يؤمن بالفكرة

موسى ابن نصير قائد عسكري عربي في عصر الدولة الأموية. شارك موسى في فتح قبرص في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان