كـانت نصـرانية كاثوليكية حدث بالفعل أستاذة الأديان الكندية الأمريكية بكلية هارت فورد في ولاية كونتيكنت الأمريكية إنجريد ماتسون

 



                                 


                                 

سيرة العظماء

( كـانت نصـرانية كاثوليكية )حدث بالفعل أستاذة الأديان الكندية الأمريكية بكلية هارت فورد في ولاية كونتيكنت الأمريكية تساءلت عن سبب إمتناع المسلمين عن تجسيد الله _ جل جلاله_ في صور حسية وتماثيل ملموسة كما هو الحال في المسيحية فقيل لها: إن الله في الإسلام ( ليس كمثله شئ ) منزه عن مخلوقاته، وأن الإسلام جاء في المقام الأول لنقل الناس من عبادة الأصنام والصور والتماثيل إلى عبادة الله وحده وهنا أدركت معنى التوحيد وبدأت تبحث في الإسلام، وأستقر قرارها على قراءة القرآن الكريم لفهم الرسالة من مصدرها.من هنا بدأت رحلة الإيمان التي التي امتدّت وأستمرت في مسيرتها والتقت واستمرت ، فكانت المسيرة الصادقة رمزا لقيمة الإنسان ، ويستمر بقوة لإسعاد الكثيرين بتجربتها على نهج الذين سبقوها بالإيمان، وصارت نبراسا للكثيرين الذين سبقوها بالإيمان..

قالت بالنص :
وجدت حين قضيت بعض الوقت في قراءة القرآن أنني استعدت إيماني بالله إنجريد ماتسون أستاذة الأديان بجامعة هارتفورد الأمريكية أدركت بعد بحث عميق أن الإسلام حق وأن رسالته هي الأصدق والاحق بالإتباع وآمنت أن عيسى عليه السلام رسول من الله ، ونطقت الشهادتين، وأعلنت إسلامها ، وبدأت تطلب العلم الشرعي حتى حصلت على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية .

وأنشأت أوَّل برنامج ديني إسلامي في الولايات المتحدة الأمريكية يصحح للناس معنى وحقيقة الإسلام ، و تمَّ انتخابها رئيسة للجمعية الإسلامية في أمريكا الشمالية، التي تشرف على إدارة 350 مسجدًا ومركزًا إسلاميًّا وللجمعية تاريخ في نشر الإسلام والدفاع عنه وتصحيح المفاهيم المضللة والأكاذيب المثارة حوله.إنجريد ماتسوندكتورة وأستاذة للدراسات الإسلامية في كندا و أمريكا مديرة مركز ماكدونالد للدراسات الإسلامية والعلاقات الإسلامية المسيحية رئيس الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية، وهي من أبرز وأنشط المنظمات الإسلامية في العالم الميلاد 24 أغسطس 1963 (العمر 59 سنة)تاريخ الإسلام 1987
لدكتورة إنجريد ماتسون أستاذة الأديان بكلية هارت فورد في ولاية كونتيكنت الأمريكية، وُلِدَت ونشأت في مدينة أونتاريو الكندية، ودرست الفلسفة والفنون الجمالية في جامعة ووترلو.اعتنقت ماتسون الإسلام في آخر سنة من سنوات دراستها الجامعية، وسافرت إلى باكستان عام 1987م؛ حيث عملت مع اللاجئين هناك مدةَ سنة، وحصلت على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة شيكاجو في عام 1999م.

قصة إسلامها

نشأت إنجريد نصرانية و لم تكن متدينة، وكانت بداية تفكيرها في الإسلام عن طريق عشقها للفن؛ حيث تقصُّ الدكتورة إنجريد عن رحلاتها إلى كبرى المتاحف في تورونتو، ومونتريال، وشيكاجو، إلى أن زارت متحف اللوفر في باريس، وانبهرت بشدة بفنون الرسم عبر مراحل التاريخ الإنساني.
ثمَّ التقت بمجموعة من المسلمين، وتقول عنهم: "التقيت بالناس الذين لم يبنوا تماثيل أو لوحات حسِّية لإلههم، وعندما سألتهم أجابوا عن حذر الإسلام الشديد من الوثنية، ومن عبادة الأشخاص، وبأنَّ التعرف على الله أمر يسير جدًّا عن طريق التأمل في مخلوقاته".
ومن هذا الموقف بدأت إنجريد في رحلتها للتعرف على الإسلام والتي انتهت بإسلامها، لتنطلق بعد ذلك في تحصيل العلم، ثمَّ تقتحم مجال العمل الدعوي.

إسهاماتها

أنشأت إنجريد أوَّل برنامج ديني إسلامي في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي عام 2001م تمَّ انتخابها رئيسة للجمعية الإسلامية في أمريكا الشمالية، وتضم الجمعية في عضويتها حوالي 20 ألف عضو في الولايات المتحدة وكندا، كما يتبعها 350 مسجدًا ومركزًا إسلاميًّا، وتُعَدُّ ماتسون أوَّل امرأة تصل إلى هذا المنصب في تاريخ الجمعية



إنها أستاذة الأديان الكندية الأمريكية بكلية "هارت فورد بولاية" كونتيكنت" الأمريكية..من مواليد 24 أغسطس 1963.. كانت نصرانية كاثوليكية.. تساءلتْ عن سبب امتناع المسلمين عن تجسيد الله عز وجل في صور مرسومة أو تماثيل ملموسة..كما هو الحال في المسيحية..
الدكتورة إنجريد ماتسون أستاذة الأديان بكلية هارت فورد في ولاية كونتيكنت الأمريكية، وُلِدَت ونشأت في مدينة أونتاريو الكندية، ودرست الفلسفة والفنون الجمالية في جامعة ووترلو.
اعتنقت ماتسون الإسلام في آخر سنة من سنوات دراستها الجامعية، وسافرت إلى باكستان عام 1987م؛ حيث عملت مع اللاجئين هناك مدةَ سنة، وحصلت على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة شيكاجو في عام 1999م.

ثمَّ التقت بمجموعة من المسلمين، وتقول عنهم:

“التقيت بالناس الذين لم يبنوا تماثيل أو لوحات حسِّية لإلههم، وعندما سألتهم أجابوا عن حذر الإسلام الشديد من الوثنية، ومن عبادة الأشخاص، وبأنَّ التعرف على الله أمر يسير جدًّا عن طريق التأمل في مخلوقاته”.

ثمَّ التقت بمجموعة من المسلمين، وتقول عنهم:“التقيت بالناس الذين لم يبنوا تماثيل أو لوحات حسِّية لإلههم، وعندما سألتهم أجابوا عن حذر الإسلام الشديد من الوثنية، ومن عبادة الأشخاص، وبأنَّ التعرف على الله أمر يسير جدًّا عن طريق التأمل في مخلوقاته”.

أنشأت إنجريد أوَّل برنامج ديني إسلامي في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي عام 2001م تمَّ انتخابها رئيسة للجمعية الإسلامية في أمريكا الشمالية، وتضم الجمعية في عضويتها حوالي 20 ألف عضو في الولايات المتحدة وكندا، كما يتبعها 350 مسجدًا ومركزًا إسلاميًّا، وتُعَدُّ ماتسون أوَّل امرأة تصل إلى هذا المنصب في تاريخ الجمعية.


👇🏻

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار مع الشيخ : عثمان حاج مصطفى

أسامة خليفة ..إنتاج فيلم الطفل انطلاقا من قيمناِ لاء للإنتاج الفني، تقف على خط المواجهة، وبصدق نقول هذا، فقد كانت المبادرة إلى هذا العالم الرحب في وقت كان هَمّ الآخرين أن يقوموا بدبلجة ما يقدم، نريد من يؤمن بالفكرة

موسى ابن نصير قائد عسكري عربي في عصر الدولة الأموية. شارك موسى في فتح قبرص في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان