خالتي وزوجها لقيا الله في أسبوع واحد
الإبراهيمية هي التي أحبتها خالتي، كانت أصغر خالاتي (إحسان ـ زينب ،ثم سعاد ـ تلتها ربيعة ) وكلهنّ في ذمة الله تبارك وتعالى..كانت خالتي إحسان هي الأولى في لقاء الله .
والقصة أن خالتي ربيعة هي التي قامت بدورها حين سافرت للعمل في السعودية ، وكان زوجها يعمل في مشفى، وليس له حيلة، وعندما عادت إلى الإسكندرية عادت الأمور كما كانت، لم تتغير وكلُّ ماجدّ توسعت رقعة البيت،وكان، يودّ الزوج محمد أن تظل زوجته هي القائمة على الإنفاق،واتجه الأبناء إلى العمل (حسام وإبراهيم) والبنات اللواتي كبرن ...
تعليقات