الروائية الدكتورة رضوى عاشور لم تكن مهتمة بالإعلام وبالمجتمعات الأدبية. ولو أعطتها بعض اهتمامها لحظيت بمكانة تنافس مكانة نجيب محفوظ وكانت نوبيل
الروائية الدكتورة رضوى عاشور لم تكن مهتمة بالإعلام وبالمجتمعات الأدبية. ولو أعطتها بعض اهتمامها لحظيت بمكانة تنافس مكانة نجيب محفوظ وكانت نوبيل من نصيبها يكفيها روايتي الطنطورية وغرناطة.
تعليقات